The Feelings [ Z.M ] 2

| حآدثة |

# الطبيبة هانا ( طبيبة سيلينا الخاصة )

رن هاتفي لأجد فران تتصل علي " مرحباً فرانشيسكا " قلت بتعب ، أنا منهمكة

" مرحباً عمتي أحتاجك " قالت ببكاء .
" حسناً أنا سآتي " ركبت سيارتي وذهبت لمنزل فرانشيسكا .

# فرانشيسكا

أتت عمتي لأحتضنها ، وأبكي على كتفها لتربت علي وتقول " مابك حلوتي "

" عمتي إشتقت لها " قالت بإنتحاب وبكاء أكثر .
" من هي ؟" سألتها لتجيب وأنصدم ......

# زين

" إبحث عنها ولو كانت تحت الأرض " قلت بحزن ، أقود سيارتي في الشوارع لأسئل كل المنازل عنها .

" لوي إسئل هذا المنزل " أشرت عليه لينزل نايل ويسئل ، إستعدت الأمل قليلاً عندما كتبت له ورقة ويبدو أن نايل ليس بخير .

أتى لأبدأ في سؤاله ، " لوي ماذا يوجد في هذه الورقة " هو كان ينظر للأمام دون أي حركة أتكلم ولكنه لا يجيب " لا تختبر صبري لوي " قلت بصراخ ليقول " مشفى بيبي ستر " قال بسرعة ليصمت بعدها بسرعة .

ذهبنا ، وصلت لأتكلم مع المسؤولة " سيلينا غوميز أين غرفتها "

" رقم 254 الطابق الخامس"

" شكراً " قلت شاكرا ، وصعدنا في المصعد إلى وجهتنا ، أنتظرنا حتى خرجت الطبيبة " هل تقرب لسيلينا غوميز ؟" إرتبكت ولكن قلت " أنا زوجها "

دخلت الغرفة وبعدها بثوان خرجت ومعها طفل صغير " تفضل طفلك " أنا لست متزوج وليس لي طفل .

" ليس لدي إبن " قلت بإرتباك واضح لتقول :" ألست زوج سيلينا غوميز ؟"
أومئت لها لتقول " إذا هذا إبنكم " أخذه لوي لأدفع الممرضة وأدخل وهي فقط تقوم بمنعي ، دخلت وياليتني لم أدخل .

وجدت إمرأة مغطاة ، مستحيل أن تكون سيلينا ، ذهبت لأكشف عليها ووجدتها ..... سيلينا ...

حينما نزل فكي للأسفل وبدأت أبكي مثل الطفل الصغير ، لتقول أحد الممرضات " لقد توفيت زوجتك قبل نصف ساعة "

لأشعر بأن العالم أنتهى ...