# لويأصبحت فرانشيسكا تصرخ كالمجنونة ، أصبحت تكسر كل ڜئ أمامها مع بكائها الشديد ، هدأت عندما تدفق الدماء من يداها .
" أتعلم أن كل ماحصل لها منك ، عندما كانت تذهب إلى البويز تجدك تذهب ، تنسي نفسها عنك بالشرب ، دائما كنت أذهب إلى البحر أجدها هناك ، من ممارساتك أنت وأهلها عليها أصبحت مجنونة بالله عليك كيف ستنظر إلى وجهك البارد بعد كل الذي فعلته لها ، عندما تعرفت عليها بدأت تخبرني بكل شئ عنك وبت أكرهك من ليلها ، أريد فعصك ، تحطيمك، قتلك أو تسميمك
سيلينا كل شئ بالنسبة لي هي أختي الصغيرة اللطيفة التي دائما كانت تأتي لي لأحن عليهاو لأكون مكان أمها الحقيرة ،،، لم تنهي جامعتها بعد ولقد ماتت ، أريد قتل كل شخص جعلها تقول : أريد أن أنام ولا أستيقظ لقد كرهت الحياة منكم ., ولكنها باتت قوية لا تريد الإستسلام أبداً ......"قالت بحسرة وحزن .
" كفى كفى أرجوكي كفى ، أعلم أنها لن تسامحني أبداً ولن تنظر إلى وجهي إذا كانت هنا " أخرجت زين وذهبنا إلى المنزل
# زين
لا أريد التكلم لا أريد فعل شئ لقد هز بدني كلامها كل شئ حصل مني ،. كل شئ أذاها أكون أنا السبب به .
" زين سأنهي كل شئ اليوم ، انت إسترخي فقط " اومئت له وذهب ...
#لوي
ذهبت إلى بيت تلك الإمرأة التي دلتنا أنا وزين إلى المشفى ، طرقت بابها " مرحباً " قلت .
" مرحباً " .
" لو سمحتي أين وجدتي المرأة الحامل " أشارت إلى ذلك المنزل " أيعقل أن تكون به "" جرب " قالت وأغلقت الباب ، ذهبت وطرقت ذلك الباب " مرحباً من أنت؟ " ردت الخادمة لأجب "
أريد سيدك أدخليني " دخلت لأجد رجل أمامه عشر زجاجات يشرب ويبدو أنها جعة ويدخن ويقول كلام غير مفهوم حمحمت وجلست لينتبه إلي" هل تعرف فتاة إسمها سيلينا غوميز ؟" وأخرجت الصورة ليأخذها مني ويقول بثمالة " إنها لي لن تأخذوها مني ، وإذا أنت قوي خذها من شون مينديز " إنه ثمل لا يعرف شئ ولكن لقد سمعت بإسمه من قبل !
# Flashback
" لن تأخذها مني يازين أبداً وأنصحك بألا تتحداني "
" من أنت يا شون لتأخذها إنها حبيبتي "
******
# لوي
ها لذلك ، كان زين وشون يتقاتلون من أجل سيلينا ، ولكن يبدو أن شون من ربح لو يعلم زين به لن يرحمه .
" لقد إختطفتها و ضربتها بدأت تخاف مني وليلتها أفقدتها عذريتها وهي مخدرة بالكحول ولكن أقسم بأن جسدها مثير "
" إخرس " قلت ليرد " فقط أمزح " وأكمل بثمالة " وبعدها حملت مني ولم أكن أريد الطفل تزوجتها رغما عنها و بدأت أضرب بها طوال فترة حملها ولكن في ذات يوم تركت الحراس في القصر ، ورجعت لم أجدها حقا هي طفلة مشاكسة لا تريد اللعب " نهضت ليقول " إشرب معي " خرجت من المنزل مصدوم ولم أكن أتوقع أن هذا المنزل الصحيح .
ذهبت لزين جريا ، وصلت لأجده نائم لا أريد إيقاظه سأجعله يرتاح ، كان يتقلب كثيرا ويبدو أنه لا يستطيع النوم بسببها .
# زين
لا أستطيع النوم منها تأتي أمامي في كل مرة أفكر بشئ ، وجدت لوي يجلس على الأريكة المقابلة لي ويقرأ كتاب .
" لوي ؟ متى رجعت هل علمت بشئ ؟ " سألته ليجب بسرعة ويترك الكتاب " زين لقد علمت أن شون مينديز هو من إختطفها ....يتبع "
أنت تقرأ
The Feelings [ Z.M ] 2
Mistério / Suspense" لحمايتك سأبقى مبتعد لأن هناك فوضى ستحصل الآن " ( جميع الحقوق محفوظة لي )