The Feelings [ Z.M ] 2

| الذئبة الحمراء 1 |

# نايل

لقد جرح مشاعري بكلامه هل أنا مشكلة ؟ هل أسبب لهم الإزعاج ؟ سأخرج لأرى  أمي .

خرجت ليوقفني هاري " أين ذاهب ناي ؟ " ليس لهم شأن بي لن أكون نايل الغبي الأكول الحنون .

" إبتعد عني هاري " ذهبت إلى سيارتي لأصل إلى أمي .
أقود وأنا أبكي لقد إشتقت لها أين أنتي أمي أردت أن تكوني معي في حزني .

إشتريت زهور برائحة جميلة للغاية ، ركعت على قدماي أمام قبرها .

أمي هل تعلمي أن مايا شقيقتي أصبحت بالجامعة وعشقت رجل يحميها ، وأبي الآن يعمل بشكل ممتاز في شركاته ولكن أنا أبقى مكاني لا تتغير قيمتي .

أنا أبقى غبي و الجميع يعتقدني غبي يستهزءون بقدراتي ، يستهينون بي ، يستغلوني لأنني طيب ولكن أقسم أنني سأتغير وسأريكم من هو نايل الحقيقي .

أوقفني رنة الهاتف لأجده ليام أغلقت وأكملت بكائي .

# ليام

" زين زين ما حل بك ؟" إتصلت على هاري ونايل أما عن لوي فهو نائم عند جدته المريضة .

" هاري بسرعة إلى المشفى أين نايل ؟ " وضعناه في سيارتي ليرد هاري " أعتقد أنه ذهب إلى قبر أمه لاتخبره عن زين فسيقلق عليه أنا متأكد أن نايل لن يأتي إذا كان عند أمه " ..

وصلنا إلى المشفى بأقصى سرعة ، أتى مجموعة من الممرضات ليأخذوا زين وبقينا أنا وهاري في الخارج ننتظر .

# زين

" أنت ، أنت لماذا تحمل طفلي إبتعد عنه "

" سأجعلك تصاب بمرض الذئبة الحمراء "

" أتمنى موتك عن قريب "

شعرت بالإختناق لأسعل بقوة وأنا لا أرى شئ أشعر بالعمى .

# حوار

"أنظروا إلى هذا المريض يبدو أنه خائف سأعطيه مهدأ ". ممرضة (1)

" يبدو أنه يعاني من شئ ما " ممرضة (2)

" سنأخذ عينة دم " ممرضة (1)

وضعنا العينة تحت المجهر وإتضح أنه يعاني من مرض نادر .

# هاري

خرجت الممرضة لنتقدم لها " ماذا حدث ؟" قال ليام بقلق .

" يبدو أنه يعاني من مرض الذئبة الحمراء هو مرض نادر لا يعالج أبدا ومن الممكن أن يشفى ولكن هذا يحدث 3% والإصابة 97% " لقد إنصدمت .

<3 <3 <3 <3 <3 <3 <3 <3 <3 <3 <3 <3 <3

هيك البارتات عم بكونوا 30 بارت إذا جمعتوا الكتابين مع بعض ، الرواية حتكون منهيي بعد 2 بارت وفي رواية جديدة كتيير بالنسبة لكل رواياتي اللي كتبتن من قبل إسما : Reveñg iñ Love | الحب في الإنتقام

الوصف :

كنت أحب زوجي لدرجة أنني تنازلت عن كل نقودي وممتلكاتي له ، إكتشفت أنه يخونني قبل ثلاث شهور ، ولكنني سأنتقم منه إنتقام يجعله يركع لي !
ولكن من يصدق أنني سأعشق الطبيب مالك !