" أخافُ مجددًا
لا أستطيع النوم
أُشعلُ الضَوء
يضلُ هناك شعورٌ مرتعبٌ بداخلي
أتجهُ نحو الممر الفارِغ
تمّرُ ذكرى قبلتنا الأولى هُنا لتخترق حائط عقلي
حيثُ كنتُ حِينها متكئةً على الحائط
وكنتَ تحوطني بِيداكَ،
كنتَ تبتسم وكنتُ أبتسم آنذاك
كنا إثنين، أما الآن فهناك شخصٌ واحد
يائس، وحيد، ويبكي"