" تغربُ شمسُ عيناكِ فتهطلُ دموع الغيُومِ أسفاً،
محِيطُ فضائنا يتسعُ لكلاً منّا، لم تصرّين على الرَحيل متعذرةً بغبار نجومي الذي يُعثّرّكِ؟ لمَ لا تقبلين بالسُقوط بحبّي، بحبّ عَلاقتنا،
لمَ أنا الوحيد الراضٍ عنَها؟"
٤١
" تغربُ شمسُ عيناكِ فتهطلُ دموع الغيُومِ أسفاً،
محِيطُ فضائنا يتسعُ لكلاً منّا، لم تصرّين على الرَحيل متعذرةً بغبار نجومي الذي يُعثّرّكِ؟ لمَ لا تقبلين بالسُقوط بحبّي، بحبّ عَلاقتنا،
لمَ أنا الوحيد الراضٍ عنَها؟"