دخل السلطان احمد الى جناحه و نظر الى السرير و رأى بيلا نائمة هناك و متغطية با شراشف السرير و كان متاكد انها لا ترتدي شئ تحته فكر انها فعلت ما طلبه منها هذا جيد لقد بدأت تفهم من هو السيد هنا ثم سار و اقترب من السرير و جلس عليه و هو يتأمل بيلا و مد يديه يلمس كتفيها العاريين ثم مال عليها و هو ينشر قبلات خفيفة على كتفها و عنقها حتى تملمملت ثم شعر بتصلب جسدها بين يديه و علم انها استيقضت فا ابعد راسه من عنقها و هو ينظر لها و مد يديه ليلتمس خدها الناعم بين يديه ثم قبل خدها و قال بصوت هادئ " هل تناولتي طعامك "
هزت بيلا رأسها و قالت بصوت خافت و هي تنظر له با خوف " لا " نضر لها با تساؤل و قال " و لماذا لم تتناولي طعامك الى الان انها 10 ليلا و حسب علمي انتي لم تتناولي الغداء ايضا "
قالت بصوت يملأه الحقد " لا ارغب با الطعام انا سوف اضرب عنه ...ربما بعدها اموت و اتخلص منك "
نظر لها قليلا و هز راسه با انزعاج ثم عاد ليقول با غضب و هو يقبض على فكها بين يديه " الم تتعلمي شي من الذي حدث با الصباح .... و لما رأى التمرد في عينها قال بصوت خافت و جاد ..اسمعي انتي ملكي انا سيدك و مالكك لا حياة لك من دوني سواء رغبتي ام لا و اذا كنتي سوف تضربين عن الطعام انا سوف اجبرك على تناوله "
بكت بصوت خافت و قالت با حقد " انا اكرهك"
مد يديه ليمسح دموعها ثم قال " سوف تحبينني فيما بعد... اؤكد لك انك سوف تكونين سعيده معي و سوف ننجب الكثير من الاطفال "
قالت بهلع " اطفال .... انالا اريد الأطفال "
نضر لها با تسلية بسبب خوفها و قال " مع ذالك سوف تنجبين لي الاطفال و عندها سوف تتوقفين من محاولاتك الغبية للهرب فا انت تعرفين اني لن اسمح ل طفلي ان يبتعد عني "
ثم قبلها بجوع و هو يرمي الشرشف بعيدا و بقي جسدها معروضا له و للمساته و قبلاته الشغوفه ...
ابتعد عنها قليلا لينزع ملابسه فا ابعدت وجهها عنه و هي تشعر با الخجل با الرغم من انها ليست المرة الاولى لهم معا و لاكنها دائما ما تشعر با الخجل عندما تكون معه با حميمية و هو يعلم هذا و يستمتع به سمعت ضحكته الخافته بسبب تصرفها الطفولي ثم ادار وجهها ناحيته و قال " انتي جميلة للغاية " .
ثم لم تعد بيلا تفكر با اي شي سواء لمساته و قبلاته الحارقة و جاهدت لكي تتنفس و تقاوم حتى سمعته و. هو يهمس با القرب من اذنها لا فائدة من مقاومتي بيلا فلا تقاوميني حبيبتي ثم امتلكها بقوة حتى فقد السيطرة على نفسه ....
بعد فترة استلقى احمد على السرير و هو يتنفس با صعوبه و اخذ بيلا بين احضانه و كان يلاحظ ارتجافها فا مسد على ضهرها.و قبل شعرها و هو يقول با همس" سوف افعل ما بوسعي كي تصبحي حامل با اسرع وقت "
.....................................
انتهى البارت و ارجو ان ينال اعجابكم اعرف انه قصير بس اذا شفت تفاعل راح نزل بارت ثاني غدا با اذن الله
أنت تقرأ
جارية السلطان
Romanceحكم السلطان احمد العالم با اسره با قوته و شجاعته و لاكن في احد الرحلات يرى السلطان فتاة جميلة جدا فيقع بغرامها و يحضرها الى قصره كا جارية له و لاكن الجميلة ازبيلا لا تتقبل كونها جارية و تحاول الهرب و العودة الى اهلها فهل يسمح لها السلطان با اله...
