فوت وكومنت
علقوا على الاحداث
لم يتم مراجعه البارت سورى...
Pov me:
خرج تشانيول من الغرفه باحثا عن جيسيكا فلم يجدها باى مكان بالشقه ....دخل مره اخرى لغرفه النوم ...وارتدى ملابسه اللتى كانت ملقاه بكل مكان .
خرج من باب الشقه وهو يلعن نفسه انه صدق جيسيكا واتى اليها كيف توقع ان توافق على انفصالهم بهذه السهوله.......وما الذي حدث بينهم ليله انس وكيف حدث ولما جسده تملئه العلامات هو متاكد انه لم يفعل معها شئ....
وصل تشانيول لسيارته اسفل المبنى وهو فى طريقه للمنزل اتصل بالمطار لتجهيز طائرته الخاصه مره اخرى.......
وصل للقصر سلم السياره لاحد الخدم ودخل مهرولا للقصر وجد كريس يجلس بغرفه المعيشه....ناداه كريس محاولا ايقافه ... ولكنه تجاهله....
صعد السلالم لرواق الغرف وصل لجناحه هو بيكهيون ودخل.....
كانت بيكهيون تجلس على الفراش واضعه راسها بين ركبتيها وجسدها يهتز مع شهقات متتاليه دليل على بكاءها .....وهاتفها الذي احضره لها وضع به رقمه فقط وعلمها كيفيه الاتصال به هو كل ما يوجد بين يده الساقطه بجوارها......
اقترب تشانيول من بيكهيون حتى لامس شعرها بيديه.....
فرفعت بيكهيون راسها ناظره اليه وعندما وجدته تشانيول رفعت يديها وتعلقت برقبته ملصقه شفتيهم معا فى قبله اظهرت مدى خوفها وقلقها عليه باللليله الماضيه....
فصلت بيكهيون القبله عندما بدات انفاسها تنقطه
.....
ثم نظرت لتشانيول كانها لم تره منذ سنوات .
بيكهيون :
اين كنت امس.....لقد كدت اموت قلقا عليك.....اخبرتنى ان انام حتى موعد اليفر وعند ايتيقاظى لم اجدك ولم تاتى على موعد السفر لقد الف عقلى الف حكايه حدثت معك......
تشانيول محتضنا بيكهيون مع احساس بالذنب:
لا تقولى ذلك صغيرتى ......لا تذكرى الموت امامى
فانا لا استطيع ان افقدك ......انا اسف حقا لقد كان هناك الكثير من الاعمال كان علي انهاءها قبل سفرنا......
ولكنى اتصلت بالمطار وسنسافر اليوم...حسنا...
بيكهيون:
حسنا....ساخبر الخدم ان يجهزوا الافطار فبسبب اختفاءك لم يتناول احد افطاره حتى امى ......
_______________
نزلت بيكهيون سلالم القصر متجهه للمطبخ لتخبرهم بتجهيز الطعام ووضعه على المائده...
أنت تقرأ
Baby from ..Gypsy🌻
أدب الهواة🌼تشانبيك مكتمله 🌼 انا احتاج لوريث لامبراطوريه املاك عائلتى..... ولا اريده لا من اخ ولا من عم ولا من اى شخص سواى ... مع هذا انا لا اريد الزواج للحصول عليه ... تلك الملعونه اعطتنى فكره وهى مناسبه لما اريد تماما... شابو ... لك كيم لوهان.
