مدخل..
تغيب ..وثم تغيب ..وثم تغيـب ...وأخرتهـا معـكتعبـت أستقبـل غيابـك ..بعـد مـا أودع غيابـك
تعبت ..اسابق اللحظة جنـون ..بعالمـك ..واتبعـك
واغني لك لحن جرحـي ..علـى موتـي واحيابـكتعبت اجفف إحساسي معـا غيـرك ..لاجـل انبعـك
كفايه ..كل نبع ..نش ..مـن هالغيـم ..ينـدى بـكتعبت أجوع شعـوري معـا غيـرك ..ولا اشبعـك
كفايه جوع لشعـوري ..مدامـي ..مانـي نصابـكتعبت أطرحك في حلمي ..وأضرب بك ..ولا اجمعـك
كفايه ..ماتسوي بي ..وانا الميـت ..مـن اقرابـكتعبت ..أمر من ذيك الزوايا ..وارسمك ..و ابدعـك
واغني لك على بابـك ..فقيـر ..ومـات بحرابـكتعبت ..أمني اللحظـة ..بلحظـات اللقـاء واقنعـك
بانك ..كل مـا اهـوى ..مـن الدنيـا ..ولا جابـكتعبت ..أكتب على الجدران ..لجل تشوف ما اشنعـك
بعـد ماكنـت لـي كلـك ..فقدتـك وانقفـل بابـكتعبت ..أتأملك يوم ..تجي ..واصافحـك ..واصفعـك
من اللهفه على خـدك ..واضمـك بعدهـا ..مابـكحرام أوفي طعوني ..بصفعه مـن غـلا ..والسعـك
بعد ..ماوسمت قلبي..مياسمـك ..وصـرخ ..نابـكغريبه ..يعني لامني صفعتك ..حتى لو مـا اوجعـك
تعـال وجـرب الصفعـه ..ولـو بالحلـم لعتـابـكتذكر ..في زمان ..اول ..يوم إني اقصـد واسمعـك
بعض ماينزفه قلبي ..عليـك ..ويطـرب اصحابـكأنا المجنون .. يا(...)نثرت الروح لجل أجمعـك
وجمعت ..أشلائي الغبـراء رمـاد ..طـاح بترابـكأسافر ..للغيوم اللي ..تسليني ..واجـي ..وأرجعـك
على لحن الوصال اللي ..صرخ لي مـوت ..لحبابـك
وأكن الغيم ..في صدري ..وازفر ..مابقى ..وارفعـك
لعل ا ليت ..ياعمري ..بقايا ..الزفر ..يصحـى بـكواشوفك ..صح ..بعيوني ..خيال ...وأنبهر ماشجعك
قتلتنـي ..وجيتنـي ..خيـال ..وقلبـي ..هلابـكتعالي ..شوفي جروحك ..على قلبي ..واذا ..أوجعـك
دخليك ..اضحك منـه ..وقولـ قلـي وش جابـكلعل أحـس بالدنيـا ..واعيـش الواقـع ..بواقعـك
واغنى للطيور ..الماء ..سماء ..والعـد ..ماروابـكتعبت ..أعاند العبـره ..واعانـدي أطبعـي لطبعـك
واقول ..الحلم ..يتحقق ..ولـو بعديـن ..واسلابـكواشوفك ..غير ..في حلمي ..معاك أطفال وب اصبعك
سواد الخاتـم بعينـي ..مـن الفضه ..يحلابـكحزينه ..عقبك أيامي ..واحاول أنسى ..لكـن دعـك
من اللي باقي بعمري ..مدام بموتـي.. أهنـى بـك
أنت تقرأ
بعض العيون حقدها في نظرها
Romanceروايتنا هي بطولهـ جماعية..لأشخاص..ملموسين وواقعيين بيننا..رسم الورق بياض تلك الشخصيات او سواد قلوب بعضها.. بين أسطر الروايه هناك سر..لطفلاً مفقود..صوته الطفولي في بداية الروايه...باكياً..صارخاً ..خائفاً.. من يكشف لنا نظرة تلك العين الملتقطه لذاك الط...