.
مدخل
فقير حظ / وممتلي آمآل وآحلآم
............غني نفس ودآخلي ( طفل ) مكسور !
حسآس جدآ وآبكي إن شفت آلآيتام
............تضحك ولكن ضحكهآ مآله ( شعور)
آنيق / حزن وبيني وبين .. آلآيآم !
............قصة ذبول / وفقد / وشعور / منحور!
(يآكسرة آلخآطر) / آنآ كيف ...آبنآم
............ويآخآطري آلمكسوروآلله معذور !!!!
( يآلله عسى هآلعآم أفضل من آلعآم)
............وآفتح شبآبيك آلآمل وآحضن .. آلنور!
آنآ تعبت ... وحضي شفيه / مآقآم !!
............حتى آلفرح في دآخلي شبه .. ( مغدور)
لو آلآمآني / تنزرع مثل .. آلآلغآم !
............لـ / زرعآنآ في دآخلي ( لغم ) / محذور
آبغى آنفجر ..وإتنآثر آشلآءوحطام
............وآبغى آجتمع في دآخل ( آحضآن بلور )
آدري كبير ( آلحلم ) وآلوآقع آوهآم
............وآدري يبور آلوقت .. وآحلآمي تبور !
طآيح ومتعثر / ومكسور ... آلآقدآم
............لوي مشيت / آلحظ معثور ... معثور !
يآكسرة آلخآطر / آنآ كلي ( آحلآم )
.............مير آلبلآ حسآس جدآ .. ومكسور
اك و أموت بلقاك
مكانك .. مكانك.
.
.
بدايه
\مساءٍ الحب...
عندي والله كلآم بس الضيوف الله يهديهمـ خـلصوه^^
بس بقى ان اشير لـردة فعل رهف...في خجلها..
و
سآري
و
الذهبي..
و
الظبي..
بذن الله في البارت القادمـ راح اتكلم عنهم ب آيجاز ب البدايه..حتى اوضح نقاط كثيره..
آلغاليه ام ربي اشاره بأن شهد لمـ تدع رهف لـ ملكتها...
وتقرأ رهف أسم الداعي ويتضح كل شي..
لم اغفل هذي النقطه لـكن محور الاحداث يـتطلب شي معين قد يجهلكمـ حالياً...
ورهف وشهد لهمـ لقاء ب الجامعه يرتبط ب الحدث...,
.
.
..
.
.
.
.
.
لآتلهيكم الروايه عن الصلاة بوقتها
.
.
.
غآصـت ب ثياب الـخجل حتى آرتوت روحها ب آحمرار الوجنتين..
آصابعها البارده ...
عآنقت فـستانها...
وشدته اليها اكثر...
تلك الخصل القـصيره...
تمردت ب أن تساقطت ب ترف آنثوي على خدها..
.
.
.
آشياء كثـيره تدور بتلك اللحظه..
آنفاسٍ خـجله..
تزفر الارتباك..
وتـستنشق الـحلم ..,
تـذوب الى حد آحتراق الفراشه ب قرب النور..!
و
تتفتح كـ ورداً صباحـي عآنق الـنور..!
.
.
.
مآصـعب تلك المعادله بين النورين..!
.
.
.
مآ آصعب الاحتراق من آجل الحب..
وفي غفلة منآ..
نكون ب الفعل قد آحترقنا...
و
الاشد ألم من الاحتراق..
ان نعلمـ آن قد تمـ
آبلاغنا ب [ان ] ذاك النور..
هو من سوف
يحولنا الى رماد..!
.
.
.
خـلى المكان لـهمـ بعد دقائق معدوده...
لـترسم آرتاجفة آصابعها..
عذرية مقدسه لـ الطهر..
و
آزاحة استاراً عن المسك..
.
.
.
روآف بـنبره هآدئه..
ويده الـثقيله تعانق آصآبعها المشدوده لـتشدها له..
والاخرى تعانق فكها..
فـ يميلها لـ جهته...
وعـينيها تعانق الارض آرتباكٍ وخجل خانق جداً جداً..
.
.
.
\..تغـيرتي كثـير..صرتي آحلى..صـرتي آنثى بكل تفاصيلها..!
.
.
.
آرتفعت عيـنيها بتلقائيه شديدهـ لـ رواف..
لتعانق قربه الـمعانق لـروحها...
آنتفضت من ذاك القرب..
بدى لـها قريبٍ جداً جداً..
لآ..
يملك ملآمح وسـيمه بمقارنه مع آخوتها..
لكنه يملك قبولٍ..
و
جاذبية تأسرها لنخاع..
.
.
.
تبعثرت..!
تشـتت...!
وهي تبعد آنظارها ب خجل لـتعانق بياض ثوبه الناصع..!
.
.
.
لـيردف\كثير تشبهين آخوك جسآر...كثير..كثير..؟
شدت آصابعها بشدهـ من آحتضان يده العريض لتلك الاصابع الـمترفه..
لـتعانق من جديد ..
فستانها...
وتحاول شد تلك فتحة صدر ذاك الفستان لـ آعلى..
.
.
حياء..
آم
عاده جبلنا عليها..!
.
.
.
آبتسم وعينيه الـذابله تراقب حركاتها التلقائيه..
لـيتكلم بهدوء تصاحبه نبرة آرتباك\شـهد...لآيـهمك آن مآفي احد من آخوانك حضر مو مهمـ..
دامـ انتي مقتنعه فيني لآيهمك آحد مهما كان..
هم ب الاخير بـيقتنعون...!
من ثم آردف بعد ان آرتفعت عينيها له\ماهقيتها من جسآر...آبد ماتوقعت انه مايحضر ملكتنا..ماكان معارض...
.
.
.
آختناق روح..
وزمهريرة وجع..!
.
.
لـيردف ب ابتسامه\المهم ريان..وريان حضر...
عانقته آعينها بـ صدمه...
لـتهمس ب اختناق\قول والله..!
آبتسم عـلى صدق شفافيتها لـيهمس بعمق\حـضر..قبل مادخل هنا بـنصف ساعه
آردف\هو قآل لـي عن خلآفه مع آبـوك..
آختنقت ب السؤال لتبتلع الغصه\وآبوي لما شآفه..صآر شـي..؟
آشار ب رأسه ب النفـي\مآكان موجود لـما حـضر..وآستئذن مـني وطلـع ويقول بدخل لـها آول مآيطلعون الي عندها..؟
همس ب القرب منها آكثر وهو يشد يدها لـيغرقها ب القبل\.مآيقدر آحد يمنعني عنكـ من اليومـ...لآعناد ولآغيرهـ..!
أنت تقرأ
بعض العيون حقدها في نظرها
Romanceروايتنا هي بطولهـ جماعية..لأشخاص..ملموسين وواقعيين بيننا..رسم الورق بياض تلك الشخصيات او سواد قلوب بعضها.. بين أسطر الروايه هناك سر..لطفلاً مفقود..صوته الطفولي في بداية الروايه...باكياً..صارخاً ..خائفاً.. من يكشف لنا نظرة تلك العين الملتقطه لذاك الط...