مدخل..
يٌبه..
حتى المطر
شحّ بـ وجوده بليّـاك
حتى الشتى
بآرد بـ نظرة جحودك
دنيآ
من بعدك ظلآم أترجّـاك
ترجع
ترى دنياي آحلى بـ وجودك
..يٌبه..!
عـزي لقـلـب ٍ صــار هـمـه مخـاويه..
متعلـق ن .. لاهـوب شايـب ؟ ولا شاب..؟
لاقــادر ن يـفـرح بـشــي ٍ يسـلـيـه
ولا قـادر ن يلبـس علـى حـزنـه ثـيـاب..!
يٌبه..
عيبوني واتركوني في عماي..!
واتركو لي واحد يرضى عيوبي..
اتركو لي واحدا يمسح شقاي..!
كلما حط الزمن دوبه ودوبي..
ذاك والله لآذكرت انه وراي..!
آشعر الكون كله بوسط ثوبي..
يٌبه..
يٌبه شلونكـ ..؟!
ملل هآالكـون من دونكـ ..!!
وتـمضـي رحلة الدنيــآ .. بليــآ طلة عيونكـ
بليــآ طلة عيونكـ
بليــآ طلة عيونكـ
.
.
.
بداية..
سلام يطوف بأرواحكم فوق غمام من نور ..و.. طمأنينة.. و..سكينة,,
وعطر شرفات الجوري لقلوبكم..
يفوح وينشر آريجه في الأروقة..فيملئ الارواح سلآماً..
.
.
بارت اليومـ حزين..,,
آبعد الله عن قلوبنا وقلوبكم الحزن..
وجعل أيامنا فرح وشكر لنعمه التي لاتعد
ولاتحصى علينا..,,,.
ليس مقصدي في موت بعض الشخصيات ..مجرد فكرة خطرة في مخيلتيـ.. فـ وضعتها بصدفة البحته..
لآتخدمـ النص..
ولآحاجه لـ موت الشخصيه الا لذرف كلمات الحزن من المتابعات وسد فراغ..لآ..فـ
موت الشخصيه هنا تخدمـ سياق معين..
المقصد به شي آخر..
قد يفتح لنا آبواباً مغلقه..!
آيضاً..نتطرق لشخصيه آخرى.. آرهقتنا بـ صولآتها وجولآتها في عالماً مخزي ..ومهين..لها ولمن همـ على شاكلتها..
قد تجدون لها عذراً في تطرقاً..وقد..لآيتقبل بعضكمـ فكرة آيجاد لها أي عذر..قد ينفتح نقاشاً بـ مآضي طفولتها..وقد لآيعجبكمـ ذاك الماضي..
لكن ..للحديث بقيه..في آعماق تلك الشخصيه..؟.
.
لآتلهيكمـ الروايه عن دخول وقت الصلاه..
.
.
أقتربت منه أكثر والانفاس تنتحر بقرب منها\يٌبه يٌبه ...يٌبه....
حركاتها..المرتبكه...
لتجعله يستيقض...لم تفلح..
فتتحول حركات...
لحركه..دائمه..
كانت روتينه بنسبه لها...
لكن اليومـ...
أختفت تفاصيلها من ذاكرتها...
واصبحت تتذكرها بصعوبه..
وهي تبحث عن آماكن النبض..بجسمـ والداها...
لتسقط الصاعقه على رأسها...
لآ
نبض...
.
.
.
آمسكت مكان النبض..مرة آخرى...
لعل حرارة آناملها ..
تعيد له..
شي من النبض...
آوتكذب ذاكـ الوساوس
لكن لآوجود للحياهـ...!
آقتربت آيديها بطريقه بدائيه من آنفه ..
وكئنها تجهل في تلك اللحظه..؟
آبسط قواعد الطب ...!
وآبسط طرق الأنعاش وجس النبض...
.
.
.
للحظات مرة وهي فاتحه عينيها على آتساعها...
ويدها موضوعة على يدهـ..
ببرود جليدي\يٌبه..
بسم الله عليك قوم...!
.
.
.
آستمرة لدقائق..
وعينيها متوقفه على وجه السمح..
وتراقب بـ صدمه
تنفسه المتوقف...
قلبته من جديد..
لآحياة...
تأكدة من أن تنفسه متوقف..
سآرعت بوضع كلتا يديها على صدرهـ..
من ثم الضغط..
مره..
آثنتين..
ثلاث..
راقبت التنفس...
متوقف...
ضغطت مره آخرى وهي تصرخ بـ الحياه آن تنبض بعروقه...\الا ..انت ..آلا..انت...منت بمسموح تتركني...منت بمسموح....الكل يروح..الا انت..منت بمسموح؟
ضغطت بكلتا يديها...
لآنبض..
ياملوك..
لآنبض...!
.
.
.
حركت هاتفها بتوتر..
وصوت شهقاتها تتعالى وهي تتصل بـ آلآسعاف ..
أنت تقرأ
بعض العيون حقدها في نظرها
Romanceروايتنا هي بطولهـ جماعية..لأشخاص..ملموسين وواقعيين بيننا..رسم الورق بياض تلك الشخصيات او سواد قلوب بعضها.. بين أسطر الروايه هناك سر..لطفلاً مفقود..صوته الطفولي في بداية الروايه...باكياً..صارخاً ..خائفاً.. من يكشف لنا نظرة تلك العين الملتقطه لذاك الط...