اهلا بكم لاكمال الحلقة هيا 😘
بعدها جلسوا يدردشوا حتى هي دردشت معه و تذكرت صور امها مع ليلة في عز شبابهما ارتهم لهما حتى تذكرت امها الرحلات قالت:" اه ليلة اتعلمين نحن نذهب في رحلات رائعة في حافلة مع شاب محترم يدعى جمال" تعجبت ليلة من الامر و ارادت ان تذهب سالت ابنها :"ما رايك انذهب" فاجابها بتكبر:"لا اريد ان اذهب في رحلة الحافلات انا لست باجتماعي"
اجابته رانية:"بالعكس ذلك سيعني انك متفتح اذ تريد ان تستمتع مع جماعة هم اناس طيبين هذا يعني الانفتاح و و ليس بكلمة فظة اجتماعي"
ابتسم على نغمة :"مهمهم حسنا ههه سنرى"
دق الباب و حضر وال رانية قد تفاجأ من ليلة الجالسة في المنزل سالها :" هذا وقت طويل لم نرك يا ابنة عزيزة" و للاسف كان الاب و الخال يكرهانها لماضيها فقط كانت راقصة في حانة فوق لرغبة امها لذا فتركتها ام رانية تفرقت صداقتهماسلمت ليلة عليه و ابنها :"اهلا يا عم كيف حالك"
زهير:"انت تشبه اباك كثيرا و لكن لديك عينا امك الذهبيتين"
اه لولده كان يعمل مع امه في الحانة كان يطبل و هي ترقص احبا بعضهما البعض و تزوجا انجبا سامي بعدها تطرقت مشاكل بينهما حتى تطلقا
ذهب زهير الى غرفته كالمعتاد واخذت له ابنته القهوة كالمعتاد بعدها عادت اليهم حيث كانا يجهزان نفسيهما للذهاب
و ها هي مع امها يتحدثان عن الرحلة المنتظرة الى تيبازةتابعوني في الحلقة التاليه و الاخيرة في هذا الفصل و لا تنسوا التصويت لي😘😘