و ها هواليوم المنتظر يوم الرحلة الى تيبازة قبل وصولهم حذرتها امها من سامي
بلحظة التقوا بعدها سلموا على بعضهم البعض وبينما كانت رانية ذاهبة لجلب الحقيبة كان هو يمشي و يستمع للموسيقى اي لا مبالاة فاصطدمت به وقعا مع بعض للمرة الثانية و يا للهول سقطت على عضوه الخاص
وقفت بسرعة خجلة منه ذهبت الى جارتهم اسماء التي كانت معهم في الرحلة و تفاجئت بانه يدرس معها رانية:"احقا هو يدرس معك "
اسماء:"نعم ولكن"
لا تعلم رانية ما الشعور الذي انتابها هل كلام امها اثر فيها ام ماذا ولكن كانت تريد ابعاده بطريقة او باخرى و ها هي وجدت واحدة ان يرتبط باسماء
رانية:"الا يعجبك انه رائع يمكنني ان اربط بينكما"
اسماء:"الا يعجك انت ان كان رائعا كما تقولين"
رانية:"هه لا انه ليس من نوعي و لكنكما ان ارتبطتما تشكلان ثنائي رائع