2

6.9K 203 14
                                    

اليوم كان طويل و ليل كان قصير الحزن يدوم و السعادة لا تدوم الوحدة تؤلم الغضب يعتلي قلبي الهزيل
انا هزيلة الوضع لكن لما اخبئ لأمر
يؤلمني كوني ضعيفة تجاه وقعي
يؤلمني لأمر أني لا أفعل شيئ في حياتي
سوا أني أعمل و أعيش حيات مملة كا هذه !
كان طريقي إلى منزلي طويل يجعلني أفكر في كل هذا يجعلني أفكر في حياتي البائسة
توقفت عن تفكيري و أنا أنضر لنفس الرجال الذي أوقفني هذا صباح أو با لأصح
الذي كان سا يدهسني ..
وقف أمامي ينضر لي إبتعدة عن طريقه ووقف مرتآ أخرة في طريقي
رفعة بصري له با كل جمود
"ماذا تريد ؟"
كانت كلمتي وضحة ولكن أضن أنه لم يفهم لأمر !
اليلة مضلمة أصابيح الزقاق خفيفة
أصوات القطط و هيا تبحث عن مئوها وضح جدآ !
صوت وحد الذي كسر كل هذا هوا صوت تلك لأحذية التي كسرة كل هذا الهدوء
نضرت ورئي و ريت صاحب الصوت لم أهتم له و نضرت للذي يقف أمامي ذلك التمثال الذي يقف أمامي لا يريد الحركة و أنا لا أريد مشاكل !
إبتعدة عنه لكنه أمسكني من معصمي
"لقد طفح الكيل !!"
أدرة له با لكمة التي كانت سا تشوه وجهه لولا تخطيه لها أدرني لكي أنضر لذلك الرجال صاحب الحذاء لأسود نضرة له و قالت
"و لأن ماذا !"
"ملاك ... العربية "
"ماذا تريد يا هذا !!"
"فل تحضرها "
"ماذا . أطلقني يا هذا !!"
أحسست با ذلك المنذيل الذي يضع على أنفي مانعني با تنفس إلى أن نسيت حتى إسمي !

.....
..........
الحرس ؛ سيدي إنها بالقبو
لأسد : جيد و لأن إذهب
خرج لأسد من مكتبه متوجهآ إلى تالك الباردة
دخل وجدها تستيقض ضرب كرسي الذي هيا مربوطة عنه با رجاله و سقطت أرضآ ممااا أداى إلى شتمه بمختلاف لأشتاام
أسد : مرحبآ لقد إلتقينا ثااانيآ يا عزيزتي
( تنضر إليه بكال كره و حقد )
ملاك ؛ ماذذا .....ماذا تريد مني يا مجنون متكبر معقد

أسد : أريدكي أن تترجيني با مختلف الغات كي أرى العجز في زجاجة عينكي !!!
هذا فقط

ملاك : طلبك لا يتوجد على القائمة أيها السيد !

أسد ؛ يهبط إلى مستوها و يمسكها من شعرها و يضربها على وجهها لتسقط مرتآ أخرى على لأرض
أسد ؛عندما يتكلام أسيدكي يجب عنكي لإحترم هل فهمتي جربي فتح فماكي مرة أخر سا أعلمكي درسآ في لأدب  هيا يا قويا إفتحي فمكي (وهو يميل رئسه  بعدما ضربها إلى وجهها )
ملاك ؛ ( تضحك ضحكة با جنون و تحدي هيا لا تخشه ولن تخشه ولن تخفه )  أخفتني حقآ أنضر إني أرجف أمثلاك لا يستحوق لإحترااام
(لعقت دماء لتي خرجة من فمها و نضرة له و دفلت أمامه وهيا تنضر با تحدي )
"هل أنت من يجب أن يلقبون  با أسيادي" ههههه يجب عليك أن تستحي على قول تلك الكلمة (وهيا تحول أن استهزاء على كلمة )   " أسياد !"
هبط إليها ثاني مرة  و أمسكها  باإحكم من رأسها و بداء يضرب  وجهها  با لأرض و هيا تنزف من فمها و أنفها مما أدى إلى فقدن الوعي
و هدئه لأمر لا يهدئه حقآ لكنه يحتهاج
لحبيبته الدائمة ألا و هيا زجاجه الخمر !

قبضة الغضبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن