24

195 9 7
                                    

كانت تركض با ما فيها حافياء القدمين تركض  وهيا تلهث با صعوبة و أصوات التي ورائها يدل على أنهم قريبين منها ....
إستيقضة وهيا مفزوعة تنضر للمكان نطقت فقط با كلمة من فمها اليابس "أين أنا ؟*
نضرت من حولها با دهشت لم تكل إلى ثاوني و تذكرت ****
كانت في الغرفة في إحدى المستشفيات مستلقية على ضهرها لا تكاد تتحرك با فعل تلك لإبرات التي تهدء أعصابها كانت تفكر و عينها تدمعان و تتذكر أيام ....
إلى أن دخلت عليها إمرائة في لأواخر العشرينات با شعر أسود و معطفها الذي مليئ با الريش يدل على فخامتها و ثروتها و ذلك الكعب الطويل الذي يدل على رشاقتها و أنوثتها تاملك نفس العينان مثل ملاك
و تملك ذلك الوشم على يديها 8/9
و لكن  تبدو مختلفة جدآ عن ملاك
جدآ خلعة نضارتها الشمسية و جلسة على أحدى الكرسي التي أمام سرير ملاك كانت أول كلمة تخرج من فمها و هيا "أخ....تي"
ابداء عليها تناقض في شخصيتها وهيا تنضر لملاك لم تدم مدة سكوتها طويلآ إلى  أن بدائة با ضحك
"أختي؟؟ "
من متى
كنت أختكي يا لعينة؟
أنت سرقتي مني كل شيئ !
أنت لعينة مختلة
  .. أنت هيا المجنونة
أختتي العزيزة
صغيرتي أسفة
أسفة
أتأسف !
من ماذا ؟
يا لعينة
أنت سرقتي
مني عائلتي
و حبيبي
..
أختي أسفة!

إشتقت لكي
من مدة
طويلة لم أركي ..
أشتاق لكي
ماذا أقول هل تضنيني غبية
انا لن أشتاق لغبية مثلكي يا ملاك اخاف عليكي مني اريد ان أأذيكي .."
كانت ملاك
غير مصدومة
من أختها فا هيا عرفت
ذلك با ثوني قبل قبل ان تفقد الذكرة ..
كانت ملاك فقط تشاهذ
تناقضها وكيف اختها تتناقض مع افعلها و كلمها كان يبدو جيدا عليها لإنفصام
إلى انها تخفي انفصامها جيدا !!
كانت تنضر لها ملاك با جهة هيا تحقد عليها و ما فعلته بها و با جهة
تحزن عليها فا با لأخير تبقى اختها هيا التي سرقة لها كل شيئ لكن تتهمها با سرقة وقفت و ذهبت با كل رقت و تكبر ....
كانت تحاول تحريك أنميلها إلى أن نجحة في ذلك با دقائق دخلت عليها الممرضة
تريد حقنها مرتا اخرى ركلتها ملاك و أسقطتها أرضآ وقفة ملاك و هيا
تنضر لها با نضرت لم نرها من قبل في وجه ملاك نضرت من الحقد الكره نضرت سيئة جدآ أخذة الحقنة من عندا لأرض و حقنتها للممرضة على عنقها جردتها من الملابس
و لبستها ..
كنت سا تخرج الى و ان اوقفها ذلك صوت صوت هاتفها عادت له و كان رقم غريب لها أخذته و قرئة الرسالة كان مكتوب عليها
"هل نفذتي المهمة ؟"
كانت جميع الرسئل عبارت عن نفس الكلمة و تم لأمر...
كان جالس على سرير إبنه وهوا ينضر له با حزن في عينه يرى ابنه
نائم على سرير با هدوء رموشه الكثيفة و بياض بشرته يشبه امه كثير !
أليكس الذي كان يجلس على الكنبة مشاهدا التلفاز مصارعة كان با إمكان ملاك ان تكون هنا في هذه الحلبة با ضبط ...
وقفت في وسط الغبة با تحديد أمام مكان يطل على نهر كبير كان المكان مضلم لكن عكس العدة لم تكن خائفة بل كان يوجد الجمود في عينها ..
إستيقة با صباحا الباكر غيرة ملابسي ألقيت نضري عن روبين الصغير و خرجة من المنزل إلى الغبة
أركض أنا حرة بعدما خلق روبين و بعدما أصبنا نحب بعضنا مستعدة للموت من أجله عدة للمنزل وجدت زوجي العزيز هنك على طولة لإفطار أيقضة روبين
و ذهبت للإستحمام دومآ ما أفعل نفس الروتين غيرت لي و لروبين الملابس و نزلنا للإفطار كانت لحضات جميلة جدا ..
بعدها قبلني و ذهب للعمل أخذت ألعب مع بني قليلآ و مرا اليوم با سرعة أردنا تغير الجو انا
و روبين فا أخذته لكي أغير له الملابس و أنا كذلك فعلة المثل
خطوات دقيقة معا لأينينر و ها قد إنتهيت أليس كذلك أيها الوسيم غمزة له و أخذته من عندا سرير إلي تغيرة ملامح وجهي حلما سمعة إنكسار الباب الحديدي الخرجي نضرت من النفذة رئية سيارة كبيرة سوداء تدهس الباب و يترجل بها مجموعة من رجال و فتاة ...
كلما أتا في بالي هوا روبين !!! أنا يمكنني مقاتلة لكن روبين سا يعيقني أخذة أبحدث عن الهاتف لكن لا أعلم أي مكان وضته به أخذ الخوف يتسلل لقلبي دقات تتسارع بدائة أتعرق نضرة الى غرفة الملابس إقتربة لها با سرعة وضعة روبين في أحد القنوة ووضعة عليه بعض القطع من الملابس حارستا عن ان يتنفس
"ماما سا تعود يا بني "
أخرجة السلح من تحت سريري و أنا أسمع جيدآ أصوطهم وهم يندون علينا او با لأصح عني !
خرجة من الغرفة و أنا أخابئ سلحي ورئي جيدا كان أحدهم يجلس على لأريكة رجال و فتاة و لأرون مصوبين علي السلح حلما إقتربة إقترب من إثنان فتشوني لم أحرك أي جزء من جسدي لا أريد مقاتلتهم و أخذو مني سلح أسد
"أهكذا ترحبي با ضيوفك يا ملاك العربية ؟"
جلسة على لأريكة با أريحية عكس خوفي الذي با داخلي و نضرت له
"الضيوف ؟"
"غير مرحب بكم با لأصل "
كنت أتفحص الفتاة كان يبدو عليها الثراء لكن لكن شيئ ما يجعلني أنجذب لها شيئ ما يخبرني با أني أعرفها أعرفها جيدآ!!!
لم أشعر با شيئ إلى با حديد المسدس يدخل با رئسي

قبضة الغضبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن