18

3K 118 32
                                    

أسد*لقد مرا أسبوع أحس أنه عام لقد إشتقت لها كثيرآ أكملت صفقة وكانت صفقت مع صديقتي إيما و أخبرتها عن كل ماحدث معي الكوني كنت أهتم بها عندما كنت صغيرة لكونها فقدة عائلتها في حادث و كذلك طلبت مني مساعدتها من حيث أن تدع زوجها أن يغار عنها فا إتفقت معها لكوني لم أرفض لها طلب و أنا كذلك مدين لها بكثير من لأشياء في الماضي عادة معي إلى بيتي و لم نجد ملاك في البيت كنت أنتضر فقط متى تأتي فقد دخلت وكانت تبدو جميلة ولكن سرعان ما إختفت إبتسامتها حينما رائة إيما *
ملاك؛هيا أجبني من هذه 
أسد:إنها حبيبتي إيما ،إيما هذه هيا أم إبني 
إيما: أوه حقآ لم أعرف يا حبيبي أنها تعيش هونا(تقصد أن تغار فقط)
ملاك:إذآ أنا ذهبت إلى غرفتي تركتكما في جو رومانسي على فكرة أسد و إيما تلائمان مع بعضكما البعض 
أسد: أكيد

(ذهبت ملاك إلى غرفتها وهيا متضيقت)ملاك* كانت سوفا أعترف له كا مجنونة حقآ أخطائة كا غبية ضنة أنه سا يحبها يلني من غبية أضن أني حقآ ضننة أنه سا يبدلني أوف*
(أما أسد فا كان يحول إقناع نفسه أنه لم يضلمها با حقراته مضى اليوم هكذا ذهبت إيما إلى بيتها وبقى أسد في بيته أما ملاك فا بقت مع روبين في الغرفة دخل أسد الغرفة فا نهضة من مكانها و هيا تمثل أنها لم تره أو أنها لم تهتم له خرجة من الغرفة وتركة أسد في الغرفة فا أخذا أسد حمام ولبس ملابسه ولكن ملاك لم تعد الغرفة فلم يهتم كثيرآ من تعب سافر و نام على سرير أما ملاك فا كانت تدور في الحديقة إلى أن رئت ضواء الغرفة منطفئ فا بقت خارجآ تقريبآ ساعة وبعدها تسلسلة إلى غرفة ضنن منها أنا أسد نائم و إقتربة منه وهيا تتمعن في وجهه و أردة أخذ وسادة كي تنام خارجآ ولكن يدآ ما أمسكتها وحوطتها تلك ذرعين كبيرتنا وحولت دفع عن نفسها و إبعده ولكن كان أقوى منها فا إستسلمة ونامت في حضنه "أحم أحم" تسلسلة تلك شمس متمردة على ملاك نائمة تمغطت في سريرها وفتحت عينها با تعب وهيا تتذكر ما حدث البارحة وهيا تقف من الخجل با سرعة البرق وهيا تضحك وتبتسم وتحزن قد إخطلات عنها المشاعر "مسكينة هه" ذهبت إلى الحمام وهيا تتفحص وجهها و مرتآ تلعب با شعرها و مرتآ تقف وتنضر إلى نفسها بكل جدية وبعدها تقفز وبعدها تريد بكاء وبعدها تريد أن تصرخ من الفرح أكملت إستحمامها و روتينها و أخرجة رئسها من الغرفة ونضرت إلى صالت هل هوا هنك أم لا فلم تجده وهيا تتنهد ولكن لم تكمل تنهيده بخروج أسد من ورائها من مكتبه )
أسد؛هل تبحثين عني 
ملاك:هم مممممم.....ااااااااا.....ذذذذااااااا؟؟؟؟؟, أصلآ ماذا أفعل بك أنت أصلآ تملك حبيبتك ولا تهمني أبدآ أبدآ
أسد:حقآ زوجتي (وهوا يقترب منها لى أن لتصقت مع سولم درج) لم تشتقي لي حتى
ملاك:يااا إبتعد عني يا هذا لا لم لم لم لما هذا سؤل لأن أصلآ أنا كنت مرتاحت جدآ وسعيدة ألا ترا أني عبست عندا رئيتك وكذلك.....
(لم يتركها تكمل كلمها إلى أن قبلها ولكن هذه المرة حولت أن تدفعه وعندما إبتعد عنها نضرة له وهيا توقف دموعها هل أصبحت لك أضحكت أو لعبت ههه حقآ حقآ أكد أن أكون أكثر حقآ قلت لك مرتآ أنا قلبي عندما يموت سا أرضى بتلك الكلمات التي قلتها أه  تذكرة أنا هيا العهرة لأن تعلم لما تعلم الما لأني أحببت حقيرآ مثلك حقآ أن أكثر عهرة التي أحبتك أنا مجنونة لكوني تركت هذا (هيا تنعة لأن با صبعها إلى قلبها) العين يحبك .
(وذهبت وتركته وقف جامدآ مكانه ونزلة إلى مطبخ وبدائة تأكل با الهف كونها من نوع الفتياة التين يأكلن كثيرآ عندما يغضبون أو يحزنون وهيا تأكل  و تكح من كثرة طعام الذي يوجد في فمها و عيونها أصبحت حمراء من كثرة دموع وقفت من لأكل و ذهبت إلى الغرفة أخذة بعض من ملابسها رياضية ولباستهم وخرجة أسد خرج إلى شركته لا يريد أن يرى وجهها إنها أحبته و هوا لم يفعل شيئ سوى إجرحها وبدائة با ركض في تلك الغابة و لم تحس با نفسها لى أن وجدة نفسها أمام كوخ بيتها وركعة على لأرض وهيا تبكي وتبكي ولم تتوقف من بكاء حتى توقفت دموع عن الهبوط وصوتها مبحوح وقفت أمام الباب فقد كان الباب مهدم أو مكسور )

قبضة الغضبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن