10

3.3K 136 2
                                    

ملاك : أرجوك إفعل شيئ يا أسد ( أما أسد كان وقف بكل برودة وهوا يرمي اله با نضرة قاتلة وكان وقف مباشرة الذالك الرجل أما ملاك فا أصبحت وقفة كذالك مع أسد و بدأ روبين يبكي هونا أصبحت ملاك ترتجف با خوفها على طفلها أما أسد فا إبتسم إبتسامة لا تبشر على خير ) 
أسد : حقآ إنك تحفر قبرك بيديك 
رجل : الن أموت وحدي فا على لأقل سا أنتقم من طفلك 
ملاك: إنتقم مني أن إقتلني والكن إترك روبين إنه برئ أرجوك 
رجل : هههه لا تخفي يا صغيرتي سوفا تلحقينه 
( هونا أطلق نااار الكل بقى متجمد في مكانه إلى أسد الذي ركض إلى إبنه قبل أن يصقط اللأرض بعدما قتل الرجل بدم بارد )
أسد : ( موجه كلمه الرجل الذي سقط جثة هامدة إشكرني أنك متت بدون أن تتعذب وتتمنه أعلم أني كنت رحيمآ معك أما ملاك فا بقت مصدومة وخائفة في نفس الوقت كانت ترتجف كلها أما أسد فا نادى على أحد الحراس كي يأخذو الجثة و قال الهم أن يجتمعو كلهم في القبو أكيد سا يعاقبهم على دخوال عدوه وهم هنا هنا إستوعبة نفسها ملاك وركضة إلى روبين أخذته من يديه وركضة إلى غرفته و أقفلة الباب عليها و بقة تتفحصه وهيا خائفة أولآ لأنها كانت سا تفقد إبنها ثانيآ لأنها رئته يقتل أحدآ بدم بارد و دماء تغطي المكان القد تذكرة موت عائلتها و الما أخرجو جثت أمها وأبوها محروقين ودماء تغطيهم كان ذالك مخيفآ حقآ فا بدائة ببكاء وروبين كانت حرارته ترتفع

هونا دخل أسد اللقبو بعدما أمر أحد العميلة إتصال با طبيبة روبين وجد جميع رجله وقفين أمامه 
أسد : من كان المسؤال على البوبة 
( هونا تقدم أحد رجل و هوا يرتجف) 
الرجل : أنا سيدي 
أسد : كيف تركته أن يدخل 
رجل : أسف سيدي والكن الم يدخل من البوبة كانو الحراس طوال الوقت هناك أشك سيدي أنه دخل من بوبة الأخرى التي فيها قليل من الحراس 
أسد : من كان مسؤال على تلك البوبة ( و هنا جلس على الكرسي و أخرج سجارة و عينه تطير منها شرارة ،) 
الحارس: أنا سيدي ؛ أضن يا سدي أنه كان معنى حقآ كان يبدو أنه يستغل معنى كان يبدو مثل الحراس الذالك الم نشك به 
أسد : حقآ ! ( أجبه با سخرية و أكلق عليه رصاصة إلى رجليه مباشرة ورئ رصاصة لأوالى أخرى إلى كتفيه ) 
أسد : المرة أخرى رصاصة سا تأتي بين عينيك خذو الكلب من هونا والكلام موجه الكم كذالك إن حدث خطآ مرتآ أخرى مثل هذا سا يكون مصيركم بين يدي أقسم أني الن أرحم أحد إن حدث هذا شيئ مرتآ أخرى مفهوم ( خرج من القبو والم يعر إهتمامه لأحد و ذهب إلى غرفة روبين ووجد ملاك جالسة وهيا تتضر دكتورة أن تكمل فحصها الصغيرها و عيونا حمراء من كثرة دموع إقترب أسد من ملاك ووضع يديه على كتفها الكي يوسيها والكن سرعان ما أبعدة يديه و إبتعدة عنه و بدئة با شهق و تنضر إليه با خوف و كل المشاعر مخلطة في عقلها و قلبها فا حقآ هذا سوفا يحميها والكن ماذا الو أصبح إبنها مثله ماذا الو أصبح قاتل مثل والده ماذا الو أصبح من المافيا كذالك ماذا الو تكرر الحدث مرتآ أخرى هنا أسد الم يصيطر على غضبه فهو الأخر كان يكره نفسه بهذه النضراة التي ترميها اله ملاك فا خرج محوآ سيطرة على نفسه فا ذهب غرفته و إستحم با الماء البارد مثل قلبه و البس ملابس رياضيه و حوال أن يشغل نفسه با رياضة و ذهب إلى صالة التدريب التي الديه في الغابة النعود إلى ملاك) 
ملاك: هل روبين بخير 
طبيبة: نعم إنه بخير فقط كان مصاب ببعض زكام كان قويآ عليه كا طفل صغير الكن لابأس فا جميع لأطفال في عمره يمرضون كوني قوية ولا تبكي كثيرآ سيدتي 
ملاك: شكرآ 

قبضة الغضبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن