دخلت لقات غير الشخصيات و الناس المهمين و خا كانت سهرة ديال الزهو ولكن ضروري ماكيدويو فاﻷعمال و المشاريع ... استقرت فواحد طابلة و الناس كاملة كانت كتشوف فيها من بعد جا مول الحفلة سلم على ضيافو و هو يجي عندها ... بقا تيهدر معاها و هو يقول ليها هداك اﻹماراتي لي كتشوفي فيه راه عجبتيه و بغا يديك دبا معاه و هي تقول ليه ولكن أنا جايا عندك نتا .. وهو يقول ليها هو حسن مني و غيضبر عليك مزيان و زيدون راه مايمكنش ليا نقول ليه ﻷ ... بلا مايزيد معاها الهدرة شدها من إيدها وداها عندو عرفهم على بعضياتهم و مشات معاه .. وصلو لفيلا ديال داك اﻹماراتي دخلو بركو فالجردة كيشربو و يدويو و يضحكو من بعد عيط على الخدامة قال ليها وجدي لبيت لزينب مشات الخدامة توجد البيت
زينب: كيفاش وجدي لبيت مافهمتش
عبد الله: إسمعي يا حلوة أنا ماجبتك من شان أعمل شي أنا جبتك من شان نشرب كأس و نستانس مع بعض ما بدي شي منك
زينب: بس أنا ... وهو يقاطعها
عبد الله: فلوسك راح تاخديهم
زينب فخاطرها ( الله على راحة أنا نيت عيانة مافيا لي يدير شي حاجة ) و هزات راسها كتشوف فالفيلا كيدايرا و كتقول (فينك أ مريم تعالي تشوفي الناس فين عايشين) ...صبح الصباح نهار جديد و أحداث جديدة...
