قاد ليهم الباسبورات و الوراق و داك التخربيق ديال السفر و سافرو معاه زينب غير قلعت الطيارة بدات كتحس بقلبها تزير عليها أما مريم ملي ركبت و هي كتبكي حيت مشات بلا ما قالتها ليونس و سمحات فحب حياتها على ود باش ماتفرقش مع صاحبتها وصلو ﻹمارات تلاقات ليهم واحد السيارة كيدايرا طيح الزرزور من فوق السور ركبو و مشاو دخلو لفيلا .. تي أش من فيلا قولو قصر دخلو و مريم و زينب بطبيعت الحال ماكاينينش فهدا العلام حيت هدشي ماعمرهم ماشافوه حتى فاﻷحلام دخلو قال لخدامات وريهم جناحهم كل وحدة و الجناح ديالها
مريم:ناري ياختي هدا غير بيت وا قد الدوار
زينب:هدشي بزاف قرصيني راني كنحلم واقيلا
مريم:يا ربي إلى كنا كنحلمو غير خلينا ناعسين هههههه وهما يقلبوها ضحك دخلو دوشو و مشاو نعسو حتا جات الخدامة فيقتهم لبسو و هبطو يتعشاو لقاو عبدالله جالس هو و جوج ديال الرجال غير شافوهم وقفو ورحبو بيهم و عرفهم على بعضياتهم .... كان محمد أخو عبد الله و فيصل شريكهم تعشاو من بعد ريحو تيشربو كويسات سالاو تفرق المجمع و البنات طلعو ينعسو صبح الصباح نهار جديد و أحداث جديد
