وصل الصباح فاقت زينب هبطات لقات الخدامة كتوجد الفطور سولتها على عبد الله و هي تقول ليها هاهوا غيهبط دبا من بعد ماهبط عبد الله صبحو على بعضياتهم و بداو تيهدرو
عبد الله: كلميني عن حالك يا زنوبة البارح ما حكييتيلي عن حياتك الشخصية
زينب:شنو بدك تعرف
عبد الله: كل شي ... بدات زينب كاتعاود ليه و كتبكي على ماداز عليها و كتبكي على وليديها لي خلاتهم ضحكة فالدوار لي شحال من عام ماشافتهم و لا سمعات صوتهم ... ناض عندها عبد الله عنقها و كيسكت فيها
عبد الله: و الله أنا أول مادخلتي الحفلة حسيت إنو فيك شي مختلف مابعرف ليش لفتي انتباهي بس حسيت إنك حزينة كتير .... خلاص بيكفي بكاء اتصلي على صديقتك و خليها تجي أتعرف عليها ... عيطات ليها و قالت ليها أش كاين و عطاتها العنوان جات مريم رحب بيها تغداو مع بعضياتهم و البنات ناضو مشاو فحالاتهم على أساس فالليل غايتشاوفو يخرجو يسهرو مع بعضياتهم ملي وصل الليل تقادو البنات و داز عليهم عبد الله و مشاو يتعشاو و يسهرو من بعد مشاو لفيلا باتو عند عبد الله وصل الصباح تجمعو على طابلة الفطور
عبد الله: شنو رايكم تروحون معي عاﻹمارات ... زينب و مريم فنفس الوقت عنجد
عبد الله: إيييه و ماراح ينقسكم أي خير .. البنات وافقو وغيطيرو بالفرحة ولكن هنا عاد غتبدا القصة غتقلب حياتهم 180 درجة
