✨البارت الثاني✨

12.8K 317 19
                                    

مرت تلك الثلاثة أيام و عادت الأمور لتأخذ مجراها العادي لمجال الدراسة و المستشفى ، بقبلها كايلا إبتدأت بمراجعة ما سبق من الدروس
كايلا كانت تكثر من مشاهدة الفيديوهات التي لها علاقة بالجراحة الدماغية و الدماغ، بينما كايلا غارقة في الفيديو و تحاول فك لغز ذاك المريض ... [تضع يداها علىخدها الوردي و تفكر في حل]،..
هو نائم في غرفته السوداء التي ستائرها و فراشها تشبه كثيرا ستائر و أفرشة هذه الغرفة

هو نائم في غرفته السوداء التي ستائرها  و فراشها تشبه كثيرا ستائر و أفرشة  هذه الغرفة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ينام كعادته آدم على ظهره و كأنه يرى كابوس ....يتقلب في فراشه ،{ لا تتركيني أرجوك أمي لا تذهبي ... دكتور رجاء لا تتركها تذهب ... لا ...لا ...لا } يتحدث آدم في نومه حتى أيقظته السيدة جونسون .
السيدة جونسون:{ هل أنت بخير سيد بيرس؟}
آدم:{نعم نعم أنا بخير لا تقلقي سيدة جونسون،كم الساعة؟}
السيدة جونسون:{ انها السادسة و نصف تقريبا ،هل أحضر لك الفطور}
آدم: {نعم من لكن هذه المرة لا تخضري الخبز المحمص فقط قهوة بسرعة }
السيدة جونسون بصوت خافت و تنصرف بهدوء { حاضر ،سيد بيرس }

7:00 صباحا و هي أصلا متأخرة كعادتها ، تستيقظ بكسل و تحك عيناها الجميلتان و هاهي تسمع صوت ليز ..{ إستيقظي يا فتاة هيا سيفوتك الوقت و أنت تتكاسلين هكذا هيا فطوركي جاهز إلبسي و تعالي بسرعة ... خمسة دقائق و آتي إليكي }
نهضت كايلا تلبس فستان أسود جميل جدا بما أنه أول يوم دراسة و أول مقابلة لزملائها و لبول أيضا ...
كايلا:{يا ترى هل سيعجه الفستان هذا .. يا إلهي هل سيعرف حقيقة مشاعرري ؟}
لبست فستانها و وضعت مكياج خفيف يظهر جمال عيناها الزرقاوتان

كل شيئ هو حيث تعيش القصص. اكتشف الآن