الساعه ٣ صباحاً
دخلا وليد وشوق لغرفة شوق وجميعهم منصدمين مما فعلاه فهم لم يتوقعوا يوما ان يكون هكذا لقاءهما
شوق حضنت وليد وبكت بحضنه مره آخرى ، بالمقابل وليد أحاطا أحدى يديه على خصرها واليد الآخرى أخذ يمسح على شعرها وظلت بحضنه كالطفله التي تحتاج حنان والدها واجلسها وليد على السرير وبعد مده من حضن شوق لوليد نامت شوق على حضنه ولما يتحدثا أبدا ظلت هي تبكي وهو يحاول تهدئتها إلى أن نامت .
وليد:شوق نمتي؟
لم تجب شوق هي بالفعل نامت حاول وليد نزع شوق من حضنه لتنام على السرير لكن كانت ممسكه به بشده لدرجه انه لم يستطيع تنويمها على السرير ونام هو لتتوسد هي صدره قبلها على جبينها ونام هو الآخر وشوق متوسدة حضنه .في الساعه ٥ صباحاً
صحت شوق من نومها ورأت نفسها ممسكه بقميص وليد ومتوسده صدره نعم فهي ارتاحت بالنوم على صدره كانت أجمل من وسادتها وجلست تتأمل في وجه فهو يملك أنف طويل وشفاه كالفراوله ولحيته التي هي اجمل ما به افلتت يداها لتلمس وجهه وتتحسس شفاته الي ترغب في تذوقها ، بالمقابل أحس وليد بيد تحسس وجه وفتح عيناه ليجد شوق تنظر لهُ بشهوه وأبتسم لها وأبتسمت هي كذلك .
وليد: متى صحيتي ، وكم الساعه الآن!!
شوق:قبل قليل ،لا تخف عمي نومه ثقيل واتوقع انه سوف يصحى ظهراً
وليد:حسناًسحب وليد شوق ليجعلها ترجع للنوم ولكنها رفضت ذلك .
وليد: لما
شوق: اريدك ان تتحدث معي.
وليد:حسناشوق كانت تريد من وليد تقبيلها ، اقتربت شوق من وجهه وليد لتلمح له بتقبيلها ، أحس وليد برغبة شوق وهو كذلك يريد تذوق تلك الشفاه التي بطعم الكرز .
أنت تقرأ
تزوجت حبا
Fanfiction(قصه رومنسيه منحرفه مع القليل من الدراما ١٨+') تحكي قصه شابا تعرف بالصدفه ع فتاه تصغره ب ٤ سنوات من خلال برنامج للتعارف ، وأعتادا ع الحديث مع بعضهم البعض لمدة ٧ سنوات وتحولت هذه العلاقه من صداقه إلى حباً إلى زواج وإليكم الاحداث .. الابطال : اسمها: ش...