تزوجت حبا

part 9

في الساعه ١٠:٣٠

بدأت حرب القبل بين وليد وشوق ومع الالسنه في افواه بعضهم البعض احست شوق انها تريد اكثر من ذلك دعت وليد المتحكم في هذه الحرب وبدأت هي بنزع ملابسه ابتدت من القميص وخلعته ليخرج صدره الذي هو اجمل مسند لها مع قبلات وليد لشوق، شوق تمرر يدها على صدر وليد وتتحسس تلك العضلات البارزه احس وليد هو كذلك برغبته القصوى فخلع قميص شوق وبدا بتحسس مؤخؤتها من تحت البنطال وبعد ذلك خلعه واصبحت امامه بملابسها الداخليه جعلت شوق وليد يتركها لتنزل هي الاخرى لفك بنطال وليد وخلعته واصبح امامها عاريا ً لا يغطي سوى قضيبه الذي يكاد يخرج من ملابسه الداخليه وبعد ذلك بدأت هي بتحسس قضيبه وهو يقبلها بقبلات ساخنه ويتحسس بيديه مؤخرتها وخلع بعد ذلك القطعه التي تغطي مثانتها وهو لأول مره يرى مثانتها ومن شهوته حملها ووضعها على السرير وأبعد م بين رجلها ليمتص عبق مثانتها التي لديه فتحه صغيره بحجم البازلاء ليدخل لسانه بها ويفعل ما يمكن لقضيبه ان يفعل ، شوق بالمقابل تتأوه شهوه وتطلب من وليد المزيد وبالمقابل وقف وليد وأخرج قضيبه لتراه منتصاً فجعلها تقوم من  شهوتها

شوق: آه أريد مصه
وليد: هيا تعالي

استلقى وليد على السرير وابعد م بين رجليه لتأتي شوق وترضع لهُ قضيبه ، بالمقابل يتأوه وليد بطلب شوق بفعل المزيد

شوق: آه آه
وليد: لقد وصلت لحد شهوتي آه
شوق: آه وانا كذلك
وليد: اريد رؤية صدرك 
شوق:ومن الذي منعك؟

امسك وليد شوق والقاها باسفله ليعتليها هو خلع لها صدريتها وبدا بمص حلمات صدرها

شوق:آه

بالمقابل شوق بدأت بجرح وليد بأظافرها في ظهره من شدة شهوتا ، ووليد لم يتألم ولم يحس بتلك الجروح

شوق: ادخله آه 
وليد: امتأكده؟
شوق:هيا لا يمكنني الاستحمال
وليد: وانا كذلك لكن علينا ان نترك هذا للزواج
شوق: هل يمكنك مقاومة مثانتي؟
وليد: لا لا لا يمكنني ذلك

ونزل لمثانة شوق وبدا بلحس ومصها بقوه لدرجه ان شوق اغلقت فمها كي لا يعلوا انينها من الشهوه ، انحنى وليد وبدأ بتمرير قضيبه على مثانة شوق وبدأت مثانة شوق تنبض حاجه لإدخاله

شوق:ادخله هيا آح
وليد: سوف يألمك ذلك
شوق: أدخله ببطء
وليد:سوف أدخله وعندما يألمك قولي لي
شوق: حسناً هيا أدخله آح

بدأ وليد بإدخال قضيبه في مثانة شوق بالتدريج أدخل مقدمة قضيبه فصرخت شوق متألمه

وليد: هذا يكفي لا يمكنني رؤيتك تتألمين
شوق:أدخله دفعه واحده
وليد:ماذا!!
شوق:هيا لا عليك

قرر وليد تغيير وضعية إدخاله لكي لا تصرخ شوق واعتلاها لكي يواجه قضيبه مقابل مثانتها وصدرهم وشفاتهم مقابل بعض

وليد:سوف أدخله واقبلك كي لا تتألمي
شوق:حسناً

بدأ وليد بتقبيلها وامسك بيده قضيبه ليدخله في مثانتها وصرخت شوق متألمه لاكن صراخها ذهب في فم وليد ، وظل وليد يدخل قضيبه بقوه ويخرجه إلى ان انزل سائله المنوي في مثانتها وطلبت شوق منه التوقف فهي تألمت ألماً شديد وطلبت منه انا ينزاح من فوقها وذهبت مسرعه إلى الحمام..