#ُڤايوليت
جهزت حقيبتي، لا اصدق ان زين يحبني، بالأمس؟ لم استطع التصديق، ولم اجيد فعل شيء! سوى سؤاله "هل تحبني؟ "
واجاب ب "انا اعنيها ڤايوليت" وانا بالطبع صدقته! المهم اننا أحباء الأن، اتصلت ب زين وقال انه سيأتي ليأخذني، لقد تأخر، هذا غريب نوعاً ما، انتظرت قليلاً ثم سمعت دق الباب، فتحته وكنت متشوقه لإحتضانه، ولك.. ولكنه كان ينزف بشده!
وقع علي، حملته بصعوبه و وضعته على الاريكه، احضرت ماء واعطيته ليشرب، "زين! عزيزي هل انت بخير؟" قلت له وعلامات القلق تملأ وجهي، احضرت قطنا و مياه، مسحت وجهه
من الدماء،لاشيء به سوى جرح على وجهه، ياإللهي ساعدني،
ڤايوليت:"هل انت بخير؟ "
زين : " انني بخير، تضاربت مع فتى احمق، هل جهزتي اغراضك؟"
ڤايوليت : "نعم، هل تستطيع الذهاب زين؟"
زين:"نعم استطيع، هيا بنا"
اومئت بنعم، وخرجت معه، لم يتحدث بشيء، قطعت الصمت،
ڤايوليت:"هل سيأتي احد غير الفتيان وحبيباتهم؟"
زين : "نعم، صديقي ماكس وحبيبته، لايريد ان يخبرنا من تكون"
ڤايوليت:"غريب."
لم يرد علي وصلنا للمخيم، وجدنا الجميع عدا ليام وصوفيا،
اتى الفتى المدعو ماكس الي، "مرحباً يا جميله!" قال ماكس،
ڤايوليت:"مرحباً، ماكس صحيح؟"
ماكس:"بلحمه ودمه"
ماكس-اقترب من اذني وهمس- "انا وسيم صحيح؟"
اتى زين وابعده، وامسك بخصري من الخلف وفكه على كتفي،
زين:"اياك ان تقترب من حبيبتي، ثم اين حبيبتك المجهوله؟"
ماكس:" حبيبتي، تعالي هناك احد يغار هنا"
خرجت الفتاه وما ان التفت ورأيتها؟ صدمت بالكامل! ايعقل انها هي؟ نظرت ل زين وعلامات الغضب والاندهاش تملأ وجهه الملائكي، لقد عادت مجدداً؟ هل تريد الانتقام؟ انها..؟
×-×-×
وهيه نهايه البارت، ادري متأخره والبارت قصير،
بس مضطره؟ بحاول انزل بدري بس كثروا كومنتس ياخي!
مره مظلومه الروايه من ناحيه الكومنت، ولا تنسون ال فوث.
واحبكم.
أنت تقرأ
احببت ُبارِد.
Fanfictionوقعت في حبه بسهوله! ولكن وقع في حبي بعد ملايين العواقب، عنيد وبارد وأحياناً لطيف للغايه، لا ريب في ذلك فقد احببت ُبارد. -ُڤايوليت باركان.