باك يا جماعه لبروكين و احب اعيد تاني انها الاقرب الي قلبي حرفياً💜✨.
٣٠٠٠ كلمه يا عيال مشهيصاكو.😂💙
على كُل إستمتعو بالتشابتر و تغاضو عن الأخطاء و السرد لأني معدلتوش *💙*
إقرو آخر الفصل متنسوش،وكده.
+
هتلاقو فرق بين سرد فوق و سرد النص و سرد تحت لان الاول كتباه من ٦ شهور و التاني من ٤ و الاخير كتباه من اول الاسبوع فهتلاحظو اني تحسنت شوية ده في نظري المهم،حبيت انبهكو😂💔
هو في الأول ممل بس كملوه ينبكو ثواب بس😂
يلا انجويي
______________
" أُمي ؟ أنها الواحده ظُهراً مبكر عودتك " تسائلَت آل وهي تلتف بكُرسيها مُقابله لجِين .
" حسناً .. كان لدي مُفاجئه صغيره لك فلم أستطع الصمود لذلك الوقت " أجابت جِين وهي تُرسِل نظرات شك لهاري الجالِس علي رُكبتاه أمام آل .. لكنها لم تُعلِق على تلك النقطة مما زاد الشكوك و الخوف لهـاري .
" رجاءً إختصري الأمر .. تعلمين أني لا أحب المُفاجئات ! " همسَت آل بملامِح مُنكمشه بإنزعاج .. بينما إعتدل هاري واقفاً , وهو يفكِر مراراً ما إذا كانت جِين سمعتهُ ام لا ؟
أطلقَت جِين تنهيده طويله , ثُم سحبَت كماً من الهواء داخِل رئتيها لتردف " حسناً .. أغمضي عيناكي إذاً " لتضَع آل يدها فوق عيناها لتمنع نفسها عن النظر .. كانت تستمِع لهمسات كثيره لحظتها .
" مُفاجأه ! " صرخَ بها صوت مألوف , لتُزيل يدها عنها راسِمه علامات الدهشه اللتي إحتلت ملامحها علي الفور لتردف " عمتي ميلآن ؟ " لتومأ الاخيره لها بقوه .
ثوانٍ لتنمو إبتسامه صادِقه سعيده علي ثُغرِها , وهي تتحرك سريعاً بكُرسيها لحيثُ كانت ميلآن تقِف , ثُم تُعانق جسدها بقوه.
" علي رسلك أليسون ! .. سأسقُط " أردفت بها ميلآن مُمازحه وهي تُبادِل آل العِناق أيضاً .
أليسون .. مُنذ مده كبيره لم تستمسع لذلك الأسم أبداً , و قد شردت قليلاً في إسترجاع تلك الذكريات الجميله اللتي يحمل , برُغم أصحابها اللذين فنو و هُم راقدون في عِناق القبرِ الآن .. كُل طُرق التفكير تقُود إليك يا أبي !
ثوانٍ مرَت لتفصِل ميلآن العِناق , وهي تخلِق إتصال أعيُن بينها وبين آل لتمسَح علي شعرها برِفق وتهمِس " مر وقت طويل عزيزتي , إشتقت لك كثيراً " إبتسمت آل بصِدق وهي تُحدِق بها بدِقه .. نفس تقاسيم الوجه , الإبتسامه ذاتها , عينان تُشبه الموج كخاصته وهي كانت ترى والدها بكُل تفصيله في ملامحها .
أنت تقرأ
broken.
Fanfic- "لم تقتصِر حياتي على مُشاهده الجَميع يرحَل من حَولي و إلى الأبد، بل وقفت بلا حراك ، أُراقِب نفسي المُحطمه ببطء تهرُب وروحي تستفذ بقسوه.. لم أبكي أو أصرُخ فقد توقفت عن الشعُور. لقد كُنت أنظُر لإنعكاسي كذلِك بأسى على حالي، عينان خالِيه و حُزن يعازي...
