Comments+
Vote
Have fun
-------------
صَباح يَوم الجُمعة كان باركُ الصغير
اول المستيقضين بمنزِل الجِنرالتشانيول وبيكهيوُن ضائعين بأرض الاحلام
والخادمة المَنزلية لَم تدَق ساعةُ عملهَا بعدّوَبِـ حُلول الساعة السابعِه صباحاً
المَلل استولىٰ على كُل خليه بِجسد الصغيرِوَما كان مِنهُ الا
رَفع قدماه للاعلىٰ ومُحاولة
خلعِ احدىٰ جواربِه ذات الرسوم اللطيفهوَعندما فشِل حاول تَغيير وَضعيتهِ بالانقلاب
وَبعد المُحاولة المئه والتسعون نَجحواَصبح علىٰ معدتِه وَكامل وَجهه مَحشوُر بمعدِة والدُه
العاريةفالنُوم بدون اي قطعة قماش تسترهُ من الاعلىٰ
عادة من عادات الاطُولعاد الصَغير للحراك بِكثره مُحاولاً ابعاد وَجهه
وَبالثانيه التاليه
انقلب سَهوا وعاد ليكُون علىٰ ظهره
عدة احرف غاضبه وصرخات غادرت
ثغره المُلطخ باللعَابوَكمحاولُه اخيره للانقلاب دفع قَدماهُ
في مُلائات السريرِوَاصبح علىٰ مَعدتِه وكامل وَجههُ يقَابل عضلات وَالدِهُ السُداسيِة
وَماقابل عينُاه كَان شيئاً جديداً عَليِهوَبفضوُل طَغىٰ على تركيزهُ رَفع يَدهُ اليسرىٰ
ناحيه مـُعدة والدهُ يتحسسهَاوَفي اللحظه التيِ لَمست يده بشرة والدِهُ
البروُنزية قهقه بعلُو مستمتعاً بِااكتشافِه الصغير-والذي لم يكن سِوا السِكس باكُ'ز الخاصه بِوالدهُ-
سَمح ليِدهِ اليُمنىٰ المحُمله باللعاب المُشاركة
بالطبطبه علىٰ معُدة وَالدهِمَع صرخات عاليهُ وَكلمَات لاَيوجد لهَا قَاموس
استيقظ الاطُول وَبقي ساكناً في مكانهُ لِكيِلا يفسدُ لِعبهُ
صَغيرهُاستمر بارك الصغيرّ باللعب بمُعدة والِدهُ
وبكلُ مره تنقبض معده والدهُ بفِعل مُنه
سيصرخُ الطفل وَيضحك بااستمتاع
ظاناً انهُ السببوَالاصوات التي يصدرها الصغير كانت ذا وَقع وَصدىٰ فيِ
مَمر الغُرف