البارت الاخير من رواية "القناص"
بصراحة حبيت اكتب النهاية بسرعة لان التفاعل كتير صار قليل عليها لهيك حبيت انهي الرواية بأسرع وقت ممكن.
اتمنى تعجبكم النهاية والبارت
واشكر كل شخص تفاعل على روايتي المتواضعة اقدر لكم مجهودكم الجميل.
______________
اشرقت اشعة الشمس الذهبية معلنة عن يومها الجديد.
اتت ايميلي مربية جودي لتنطلق ملاك ومايا للعمل
لتقول مايا بهدوء
"انني افكر بتقديم استقالتي اليوم"
لتقول ملاك بصدمة
"لماذا..هل فعل جون شيئا سيئا بك"
لتقول مايا بنفسها
"ماذا سيفعل بعد كل ما فعله"
نظرت ملاك الى مايا كانت شاردة الذهن لتلوح امامها وتقول
"ماذا بك"
لتقول مايا
"لقد تعبت حقا اريد الاستقالة لا اريد ان اعمل بمثل هذه الامكان انا احب ان اعمل براحة والاهم ان اكون احب عملي...انا لا احب كوني سكرتيرة ذلك الاحمق"
لتقول ملاك بخبث
"ذلك الاحمق مستعد ان يفعل اي شئ لك فقط لكي تحبيه"
لتقول ببرود
"لا اريد ان احب احدا...يكفي ما عشته في الماضي"
لتقول ملاك بحزن
"هل انتي مصممة على رأيك"
"نعم انني مصممة وكثيرا"
لتقول ملاك بحزن
"كيف ستتركيني وحدي"
لتضرب مايا جبين ملاك بخفة وتقول
"ايتها البلهاء اننا طوال الوقت معا وايضا نحن نعيش في منزل واحد"
لتقول ملاك ببلاهة
"صحيح"
تسريع الاحداث
كان زين يعمل على بعض الاوراق وملاك تنظر اليه بين الحين والاخر
اما بالنسبة لمايا فلقد اخبرت جون انها تريد الاستقالة
ليقول جون ببرود
"اعيدي ما قلتيه"
لتقول بجمود
"قلت اريد الاستقالة"
ليقول بأمر
"ممنوع...هل فهمتي"
لتصرخ بوجهه قائلة
"ولكنني اريد الاستقالة لقد تعبت"
ليقول بمكر
"انتي مدينة لي طوال عمرك"
أنت تقرأ
القناص // The Sniper
Romanceبارد و متملك وقاسي القلب و..........زعيم المافيا الاول في لندن. جميلة و لطيفة و طيبة القلب تعمل نادلة في افخم و اشهر مطعم في لندن. "اذا احب سيحرق الاخضر واليابس.....حبه لها حد الهوس" ؟؟؟؟؟؟!!