إغتصبتك عمدا و أنا أسف

12 شابتر

ولدارهم و إشراق و أيوب كل واحد راح لفراشو و رقد
جازو يومين و أيوب كان دايمن ماشي فالدار
خطرة عيطت صبرينة ل إشراق و قالتلها بلي داتلها موعد من عند طبيبها باش تروح تشوف جنس البيبي
إشراق قبلت و ديسيداو غدوة منداك يروحو
إشراق ماحبتش تقول ل أيوب حبت تروح مع صبرينة وحدهم لكن صبرينة غلطة و قالت قدام مروان بلي راهم رايحين

لحق اليوم لي يروحو فيه
جازت صبرينة على إشراق و داتها للطبيبة
و كي لحقت دالت إشراق باش تدخل شافت أيوب جا و باين عليه التقلاق ((((( راكم تتساؤلو كيفاش جا ،، دوك انا نقولكم مروان زلق قدام أيوب بلي إشراق و صبرينة راهم رايحين عند الطبيبة،، و أيوب كي سمع راح يجري لعند الطبيبة بعد ما عطاه مروان لادراس تاعها. و على الزهر لحق في دالتهم )))
دخلت هي و دخل هو معاها و ماهدر حتى كلمة
الطبيبة شافت البيبي لقاتو بلي
""" توأم""" mais ماقالتلهمش الجنس تاعهم psQ مابانلهاش مليح و أصلا إشراق ماحبتش تعرف الجنس تع les bébés

بعد ما كملو وخرجو من عند الطبيبة راحو لدار بعد ما وصلو صبرينة
كي دخلو للدار روماركات إشراق بلي أيوب راه مقلق و مشنف منها
عرفت بلي السبة كي ماقالتلوش بلي راهي رايحة عند الطبيبة المهم جوزت النهار كومبلي و أيوب ماشي فالدار و فالليل طول باش دخل هي ستناتو بصح هو طول حكمت فراشها و قعدت تستنا
لحق نص الليل عرفاتو جا دخل لشامبرتو و غلق الباب
إشراق طول الليل و هي تتقلب في فراشها ماجاهاش النوم psQ كانت الشتا تصب و كان تلرعد و البرق و هي تخاف بزاااااف من البرق و الرعد Alor
ديسيدات باش تروح ترقد مع أيوب هذا اذا خلاها
أيا ناضت من فراشها و دخلت لشمبرت أيوب و شعلت الضو و
قالت ::: أيوب معليش نرقد هنا راني خايفة تعيش
أيوب شاف فيها لقاها لابسة بيجامة فيها سبونج بوب و شعرها مكشرد و رافدة في يدها دبدوب و عينيها حمورة باين عليها البكا
أيا هو دار روحو ماسمعهاش و عاود ولا يرقد
حتى يسمعها تعيط و تبكي بعد ما سمعت الرعد
و بدات تقول :::: أيوب تعيش اليوم برك تعيييش تعيشش ماكفاش الوحم تاعي جاني عليك و حتى و انا خايفة ميتة تديرلي هكا
أيوب أتخلع فيها واش راهي تقول
فتح يديه كيشغل راح يعنقها
و قالها ببرود ::: طفي الضو و أرواحي أزربي راني نعسان
هي راحت تجري طفات الضو و رقدت في حضنو
أيوب جا باش يرقد حتى يسمعها
تقول::: أيوب سامحني تعيش كي ماقتلكش بلي راني رايحة للطبيبة علابالي أنا أكبر أنانية ف الدنيا جيت باش نحرمك من هاذيك اللحظة سامحني والله ماكان قصدي ، انا برك ....
هي جات لا تكمل حتى حساتو عنقها و زير عليها
و قالها:::: أفففف اسكتي ولا تطيري لبلاستك خليني نرقد راني نعسان
قالت لو ::: بصح انا...
هي ماكملتش هدرتها حتى حست حاجة فوق شفايفها اييه هو باسها و هي مع الأول ما دارت حتى ردت فعل بصح ممبعد بدات تتجاوب معاه psQ بدات تحبو و أصلا كانت شاهياتو الوحم قتلها عليه
أيوب بعد عليها
وقالها::: هاذي باش تسكتي و تخليني نرقد
إشراق ضحكت و خبات روحها في صدرو و رقدت
غدوة منداك الصبح حلت عينيها و شافت أيوب يشوف فيها و معنقلها كرشها
قعدت تشوف معاه حتى سمعاتو يقول
قالها ببرود :::: وقت ما يجيك وحم عليا قوليلي psQ اذا ماقلتيليش و خرج في ولادي وحمات هداك الوقت و نوريلك و حقا ماتطمعيش باش نسامحك بهاذ سهولة لازملك des étapes باش نسامحك و أولهم أنك تولي دايمن ترقدي في فراشي يعني ترقدي معايا واذا ماراكيش حابة نسامحك ديري في بالك بلي jamais نكون معاك أيوب الأول و بلي راح تشوفي وجه أيوب القاسي الجامد و بلي راح نتبدل عليك و نتي دبري راسك
و راح خرج و خلاها
راح دوش و فطر و خرج فرا صوالحو و جاب تيكيات باش على سمانة يحبطو للدزاير
أما هي ديسيدات باش تسامح أيوب و تكسبو psQعرفت شحال يحبها و عرفت بلي ربي كتبلها كامل واش صرالها في مصلحتها psQ و malgré نذير كان يحبها jamais لا يكون حبو كيما حب أيوب ليها
المهم أيوب رجع للدار لقاها فرست الدنيا و طيبت الغدا و قعدت تتفرج
قالها:؛: حطيلي ناكل ،،، راحت هي حطتلو و قعدت تاكل معاه
حتى سمعاتو
يقول::: على سمانة نحبطو للدزاير نتي أقعدي في داركم شهر و انا نعاود نطلع لفرانسا و نهار عرس شهيناز نجي

هي ما لقات ماتقول قاعدة غير تخمم كيفاش باش تعاود تكسب قلب أيوب في هاذ السمانة

أيوب كمل ماكلتو و عاود خرج أما إشراق كي قعدت تخمل و تفرس بعد ما كملت راح لشمبرت أيوب لي ولات شمبرتها
قعدت تقلب في دوزان أيوب و كل دقيقة ترش من بارفانو حتى قريب كملتها و
هي تقلب لقات هاذيك السنسلة
هي غير شافتها ضحكت و لبستها تفكرت نهار لي بعثهالها و عترفلها
بحبو و كيفاش هي رفضاتها و رفضاتو
المهم لحقت العشية و هي كانت فشلانة باش تطيب ايا وجدت غير سلاطة و فريت على غير عادتها لي موالفة تدير ماكلات بزاف
جا أيوب غير شاف فيها لقاها دايرة السنسلة تشوكا كيفاش حتى دارتها وقعد يشمشم لقا بلي دار راهي معبية بريحة بارفانو زاد تشوكا كتر كونفيرما بلي مرتو مهبولة