الفَصـــلُ السّادِس

2.4K 231 232
                                    

-بِسْــــمِ اللّه الرّحمـــٰــنِ الرّحِيــــــمِ-

الوَلد اللي في الصورة جايب أخري 😭💔

بالله عليكم شوفو نضارة الوجه ، حمرة الخدود ، الإبتسامة الهادية ذي تلخبطنيي 💔💔💔😭

ولك حتى أذنه يا ناااس أذنه تعملي ألم

تعبت منه ومن جماله و من حبي له 😥😢

المهم عندي خبر مرة
جمييييييييييل
لقيت قارئتين إسمهما.....

أثييييييير

اتخيّلووووا 😍😍😍😍😍

أنا فرحت جدا الصراحة و أكيد هم هيكونوا فرحانات أكثر إنو الرواية باسمهم يعني هم خبروني إنهم عايشين الدور بقووووة 😋😋😋 الحمد لله والله فرحت كثير

--كمان حبيت أشكركم كثييير على تفاعلكم اللي يفتح القلب يعني ما خلصت شهر والرواية صارت 1,7k مشاهدة
يعني بجججد *بونبون تشكركم وتنحني لكم*

💗💙💖💚❤💛💜💝💞💟

(كترت كلام بيانيه بس حبيت أسولف شوي معكم👀😄)

لا تنسوا الفوت يا جماعة ⭐⭐⭐😄
_____________________________

فوت ⭐ و كومنت 🗨 من فضلك 💜

(

لم يتم التحقق من الأخطاء الإملائية)

دَعنِي أُخبِرك حَبِيبِي أَنّي،
أُحِبّك كَما لَم يفْعَل أحَد من قَبلُ ،

وَ أخْشىٰ
أَنّ هَذا الحُبّ لا يَزِيدُنِي سِوَىٰ أَلمًا ،

طَرِيقُ هَذَا الهُيَام مَجْهُولٌ ،
و لَكنّي على علمٍ أنّه
مهْجُور وَ مَبْتورٌ ...

مِن المُحبِط أنَّنا تَحتَ سمَاءٍ واحِدة ،

لكِنّ المَسَافة لا تُسْعِف بِأن تَكُون جَارِي وَ جِوارِي.

دَاعبت أشِعّة الشّمش عيناه حرّك جفنَاه ببطئ شَديد ، بقِي يُحَدّق في الفَراغ لوَقتٍ لا بَأسَ بِه ، أَمال رأسه ذَات اليَمين لتَجحضَ عَيناه ثُمّ أمالهُ ذات الشّمال ليخفق قلبه بسرعة بالتّأكيد هذه ليست غرفَته ، أيْن هُو إذن ؟
و من هذه التّي تنام بجانبه ؟
إستَقام يعتَدِل في جلستِه ، أمسَك رَأسه بقُوّة يحاوِل تذَكّر أي شيء يَقوده لِهذه اللّحظة ،
حسَناً كيونغ أنت كنت مع بيكهيون نعم ، هو ذهب بعدها مع إحداهن ماذا فعَلتَ أنت بعدها؟ لقد شرِبتُ... لكنني لم أثمل لذلك الحد أنا متأكّد من ذلكَ ، حسنا زَرقاءُ العَينيان تلك، متى قابلتها ؟ آه كنت في الحمّام و..... النبيذ!!!!
سُحقًا سُحقاًاا ! شدّ عَلىٰ رأسه بقوّة فقد إجتاحَه ألمٌ لا يُطاَق...
الآن فَقط هُو قد تذكّر الجسَد المُمَدّد بجانبه ، إستدار ينظُر لهَا ..حسَناً هِي بَدت مُثِيرة جدّا بفتحةِ الفستانِ تِلك ،
بدىٓ كيونغ كالأحمق بفَاهِه المفتَوح ، لم يستوعب ذلك سوَىٰ حِين كَاد لُعابه يسيل ، هو لَم يَكن يَوْما فتًى لعوبًا لكِن لنَكُن صَريحينَ المَشْهد يسْتحقّ...
حكّ مُؤخّرة عُنقِه بإحراج عَلى حالتِه هاتِه ، نزل من السّرير ليلْمح ملاحظة عَلىٰ المنضَدة بجانِبها كُوب ماءٍ و حبّة مُسكّن ،

أَثِيـر | BBHحيث تعيش القصص. اكتشف الآن