شمسي الدائمة (J.H)

البارت الاول

.................................................................

انا اسمي إلين، عمري 20 سنة، أنا اعيش في أمريكا او كنت اعيش فيها لأني قبل اسبوع تخرجت من الثانوية واريد دراسة الجامعة في كوريا، اعيش مع ولدي فقط لأن امي ميتة (الله يحفظ امهاتكم أجمعين)

                   (بعد مرور ثلاثة أيام)
انا الان في كوريا وبتحديد امام بوابة الجامعة، نسيت ان اقول ابي صديق مدير الجامعة المقرب،

دجلت إلي الفصل وبدأت المحاضرة، توجهت إلى المقعد قبل الاخير لاني لا أحب ان أجلس في لامام .

بعد مرور خمس دقائق رأيت ثلاثة فتيان يدخلون القاعة اقصد يقتحمونها.

                          (جيهوب)

دخلت متأخراً لكي ازعج ذلك المعلم أوف أنا لا أحبة أنة حقا يهتم فقط بالمال.

المعلم بسخرية:- مرحباً بسيد جيهوب وجيمين وسيهون ألم تلاحظ انكم اتيتم مبكراً.
جيهوب بأستفزاز:- طبعاً هاذة عادتنا.
سهيون يهمس في اذن جيمين :- أنظر إلى وجه لقد اصبح احمر.
جيمين وهو يضحك بخفة:- أنة حقاً يشبة الطماطم.
الدكتور بعدما تنهد:- حسنا لكن هاذة آخر مرة او سوف اطردكم من المحاضرة.
جيهوب بعدم أهتمام:-حسنا حسنا هاذا لايهم.

ذهبت إلى المكان المفضل لي لكن تفاجأت بوجود شخص في مكاني لحضة انها فتاة وهي مثيرة حقاً لكن يبدوا ان شخصيتها ضعيفة الآنها متوترة.

جيهوب ببرود:- انهضي هاذا مكاني.
إلين وهي تمثل دور القوية:- لكن انا من أتيت قبلك. جيهوب بصراخ:- قلت لكي انهضي يا أيتها الغبية    الا تفهمين.
إلين ببكاء:- لكن انا اتيت قبلك.
(ترا نقطة ضعف ألين هي الضراخ العالي)
المعلم بصرامة:- هيا بسرعة يا جيهوب اذهب إلى اخر مقعد.

تجاهلت ماذا قال وأنا أتأمل تلك الفتاة اممم لا ادري لماذا احس بذنب لا يهم.

ذهبت لكي اجلس في المقعد الذي خلفها نضرت إلى سهيون وجيمين وهما فهما ما اعنيه

ضرب جيميم الكرسي برجلة تزامناً مع سحب سيهون لشعر الفتاة لتصرخ فجأه.

المعلم:- إلين ماذا حصل هل انتي بخير.
إلين:- أنا بخير هل أستطيع الذهاب إلى الحمام.
المعلم:- حسنا ولكن اسرعي.

أذا أسمها إلين جميل مثل صاحبتة يبدو اني وقعت لها.

جيهوب:- معلمي هل استطيع الذهاب إلى الحمام.
المعلم بأستغراب:- حسناً.

                              يتبع

لأن هاي الرواية بس اربع بارتات فأنا بنزل بارتين فاليوم.