فضلا ڤوت و تعليق بين الفقرات تقديرا لتعبي 💛 ما احلل تقرين بدون م تعلقي
[تَحت الطاولة ] 🍂✨
الفصل السَادِس (chp6).ظُهُور شخصيات لِأول مرة : كاي .
قراءة ممتعة⭐️💙
.
هَل يُمكنني تَغْيير قَلبِي نَحوك ؟، لإِني أحسست بِالحُب فقط مَعكِ !، هَل يُمكِنني أَن أُحِبكَ أَنت ؟، لأن الراحة و الأمان أَراهُما فقط معك ؟، هَل يُمكنني أَن أقترب مِنْك رُغم إِني أتظاهر بِالعكس إِلا أَنِّي أَظُن إِني وقعت لَك حقاً💭✨ ......
.
هَل يُمكننا أن نعود لِلقصة فقط ؟...
.
كَان بيكهيون سيخرج ولكن هَاتِفه رَن....
.
أجاب " أَجْل مَن يتكلم ؟".
.
" موت وَالديك لَم يَكُن حَادِثة! ....".
،
صُعِق بيكهيون "مَاذا مَن أنت ؟"!!!!....
.
رَفعت لُورين عيناها التي كَانت تَنْظُر في الأوراق...
،
" ذَالِك اللَعين أَغلق الخَط !" .
.
تَعجبت لُورين " أَخبِرني مَاالأمر ؟.
.
" لَقد ...".
وَ فجأة رَن الهَاتِف مُجداداً مُعلِنًا وُصول رِسالة.
.
قَام بيكهيون بِفتحِها عَلي الفور لِتتوسع عَينَاهُ صدمة ...." غَيْرُ مُمكِن !".
.
اِستقامت لُورين لِتري ....
.
دخل كهيون و هُو يُوبِخ سِيهون.
.
" بِسببك أَيُّهَا الذكِي كِدتُ أَخسر قَضيتي " وَقَف كهيون أمامه بِغضب.
.
رَد سِيهون ببرود" مَا ذنبي إِذا كَانو عَصبيين ".
.
" ااااه أنتَ تَقُودني للجنون حَقاً ، كَيف أصبحت هُنا فقط !".
.
" بِفَضْل جهُودِي بِالاغواء "اِبتسم سِيهون وغمز له.
.
شَهِق كهيون" ذَالِك الوقح " .
.
" كهيون ! أَظُن إن عَليكَ أن تري شَئ هُنا ." نَادته لُورين .
.
" نتَحاسب لاَحِقاً سِيهون " اردَف كهيون لِسيهون وذهب لِلورين.
.
جَلس سِيهون لِيعبث بِهاتفه " أَياً كَان ...".
.
أَرت لُورين الرِسالة لِكهيون و كَانت عبارة عن مُحادثة لِلقاتل وَهُو يَأْمُر أَحَد الرِجال بِصدم وَالدا بيكهيون بِطريقة شنيعة تَجْعَل أَمْر بَقائِهم عَلي قيد الحياة مُستحيلاً .....
.
"أَري إِن هَذا أمرُ خَطِير و جَاد " أردف كهيون
.
" سَأجِدُ هَذا اللعين بِنفسي ،وأقتُله بيداي" شَد بيكهيون عَلي قبضته حَتي احمرت مِن الغضب !...
.
جَلس كهيون بِجانبه " الْغَضَب هُو العامل الرَئيسي للفشل!، فهو لِلحمقا ، لِذا إِهدء وَسنحُل كُل شَئ !،سونقيون هَل نستطيع تحديد موقع المُرسِل ؟".
.
" سَأري إِذا كَان هَذا مُمكِن" أَخَذ سونقيون الهَاتِف ...
.
" حَسناً ، لُورين ؟!".
.
" أَجْل ؟! " أَجابت وهي تُعد القهوة .
.
" سَتذهبين مع بيكهيون !".
.
سَقَطْت المِلعقة مِنها " مَاذا ؟!!!! لِماذا عَلي فِعلُ ذَالك ؟!!.".
.
اِبتسم بيكهيون ثُم إِدعي العكس " وَلِماذا ستذهب معي ؟".
.
اِستقام سِيهون لِيقف بينهم " سمعت إن مَنزله جَميل و عصري ، اخترتي أنا لِلمهمة".
.
"لَن أَذهب " عَقدت لُورين يداها لِتهز رَأسِها نافية بحزم.
.
" سَأذهب أنا ".
.
" أصمتواا ،جميعاً!، لُورين سَتذهبين مع بيكهيون مِن اليوم حَتي تنتهي القضية ، فَا مِن المُمكِن أن يكون القَاتِل قريب مِنه بِمَا أنهُ يَمتلك رَقمه ، لِذَا ستكونين سكرتيرته التي معه فِي كُل مكان .".
.
عَبست لُورين " وَلكِن ....".
.
" لاَ نقاش ، لَقد إِنتهي الامر " أردف كهيون بِحزم .
.
اِبتسم بيكهيون لا شعُورياً .
.
اِقترب سِيهون منه ليهمس له " لاَ تقع فِي حُبِها فهي لديها مُتلازمة غريبة ، وايضاً مغرورة ، وجامحة و وقحة كما إِنَّهَا تمتلك حب..
.
"أستطيع سمَاعك " إِقترب لُورين لتهمس لِسيهون .
.
"يا أُمي!!!!، لَقد أخفتني " ذُعِر سِيهون خوفاً.
.
اِستقام بيكهيون" لُورين هَل نذهب ؟!".
.
" اه ، حَس...." قَاطعها رنين هَاتِفها .
.
" إِسبقني بِالذهاب ، سَألحقك ".
.
" حَسناً ، أنا أنتظِرُك بِالسيارة ." خَرَج بيكهيون .
.
" أَجْل ، من يتكلم ؟" أجابت لُورين .
.
" لِماذا لَم تعُودي لِزيارتي ؟" أَردف تشانيول .
.
تَنهدت " لاَ داعي لِذالك طالما أنك لاَ تُرِيد رُؤيتي ".
.
" لَقد كُنت غَاضب فحسب تَعلمين اني أُحِبكَ ".
.
قاطعته وَهِي عَلي وشك البُكاء" وَ ما فائدة إِخباري بِحُبِك طَالما أَفعالك تُثبت العكس ، لَقد سإِمت مِن هذي العلاقة ، نَحنُ نتشاجر فَحسب بِسَبَب عصبيتك و غضبك المُستمر!".
.
" أَنَا أغضب مِنكِ لأَنِّي أُحِبكَ أكثر مِن أي شَئ لِماذا لاَ تفهمينَ ذَالك !" .
.
" لاَ أُريد أَن أفهم ، إِستمر في الغصب حَسناً؟، حَتي إِنَّك هُنا في السجن بسبب غَضبك الذي يَشتعِل مِن أبسط الْأُمُور !"أَغلقت الخَط وَ خرجت لِتركب بِجانب بيكهيون .
.
تَعجب بيكهيون " هَل أنتي بِخير ؟".
.
" هَل يُمكِنُنا الذهاب فَحسب ؟" وَضَعَت حِزام الأمان وتنهدت .
.
" آه حَسناً ، سنَذهب لِلشركة أَولاً كَسكرتيرتي !".
.
أومأَت بِمعني حَسناً .
.
أَمَا تشانيول فَا أعطي الهَاتِف لِأَحَد رِجاله الذي كَان يزوره " لَقد تَغيرت كَثيراً عَنِي ... رَاقب لِي تَحرُكاتها و مَن تُقابِل ".
" سَأفعل ذَالك " أَخَذ الهَاتِف وَ أَستقام لِيرحل .
.
" سَأعرف مَالذي أَبعدكِ عَنِي كيم لُورين !" اِستقام لِأنتِهاء الزيارة .
.
أَمَا لُورين فَدخلت مَع بيكهيون لِلشركة بَعد أن قامت بِأجراء تَعديلات تُظهِرها كَسِكرتية .
.
اِستقبله كاي وَهُو يُصَفِق " ووه ، بِيكهيون مُتأخر عَن الإِجتماع كما هُو مُتوقع ".
.
" إِغرُب بعيداً ، فَليسَ لِي رَغبة بِالشجار الأَن " .
.
" هَل تَظُن إِنَّكَ سَتفعل مَا تُرِيد فَقط لِأنك تَملِكُ أَغلَب الشَرِكة !، لَن يدُوم هَذا كَثيراً فَسأخد كُل هَذا قريباً " إِقترب كَاي لِيهمس لَهُ .
.
إِقترب بيكهيون لِيهمس لَهُ بِنفسِ الطَريقة " لاَ أَظُن إِنَّ هَذا سَيُفلح مَعي ".
.
تَوترت لُورين " أَه ، هَلا هَدأتُم ؟".
.
هَكَذَا كانت تبدو اليست حقا جميلة ؟..👇🏻" وَ من هَذي الجَميلة ؟" حَدَق كَاي بَلُورين مِنَ الأَعلي لِلأَسفل .
.
" أَيُّهَا ال....".
.
أَمسكته لُورين " أَرجُوكَ لِنَذهب ".٠
.
حَدقَ بيكهيون بِيدها الَتِي كَانت تُمسكه ثُم أمسَكها " هَيا لِنذهب ".
.
" سَأعرف كُل شَئ بِنفسي " اِبتسم كاي بِمكر و ذهب .
.
أَدخل بيكهيون لُورين لِمكتبه ...
.
" مَكتبك كَبِير " دُهشت لُورين .
.
اِبتسم بيكهيون " أَجْل ، مَكتبك سيكون هُنا أمام مَكتبي حَتي نَطمَئِن عَلي بَعضنا .".
.
" حَسناً " اِبتسمت بِدورها أَيْضاً .
.
" الأَن رَتبي لِي هَذي الأَوراق فِي الملف وَ أحظِريها لِي في غُرفة الإِجتماعات وَ لاتقلقي بَشأن شَئ ".
.
" سًأفعل ".
.
" أَنَا أنتظِرُك فِي غُرفة الإِجتمعات . لا تَرتبكي حَسناً؟!" بَعثر شَعرها بِإبتسامة وَ خَرَج .
.
تَجمدت بَصدمة" يَالهي مَا كان هَذا ؟ ، مَالذي حَدَث لِي ؟" بَدأت تُرتِب الأوراق بَأبتسامة تشق وجهها لِتأخذها لِبيكهيون ،وَ لكن فَجأة أُطفأت الاضواء وَ إِقتربَ شخص مِنها بِشكل مُخيف ل....... يتابعإِنتهاء الفصل السادس
الله ياخذ جماله 💔
المهم كيفكم ؟، ع فكرا انا سنه تَخْرُج و اختبارات و النفسيه زق و برغم كل ذَا جهزتلكم البارت و بضمير و بصور بعد يعني ممكن تخلوني كومنتز تسعديني ي كيكات ☹️💗
و ياريت الي تقرا بدون م تعلق ف تتفضل بلا مطرود ...
لوف يو ال 💋
أنت تقرأ
تحت الطاولة||under the table
Romanceبِيون بيكهيون. كِيم لُورين. ||مُكتمِلة||. ٢٠١٨. هَل سَمِعْتُم ذَآت يوم بفتاة تَهرُب مِن مخَاوفها ،وتقوم بِحلها أيضاً تَـحتَ الطاولة !، أجل إِنَّهَا كيم لُورين ! . لَيْس مُهِم لِماذا ستختبئ ، فَهْي فقط تَختبئ تَحت الطَاولة عِندما تَصعُب عَلَيْهَا ا...