محلاحظة: حيكون اخر تشابتر انزله اذا استمر التفاعل باهلضعف...
رجاء وضع ڤوت و كومنت تقديرا لتعبي مو خاسرة شي✨
قراءة ممتعة⭐️💙أمَّا لُورين فعَادت لِلبيت لِتقوم بِتنظيفه والحُزن والتعبُ يكسوا عَيناها ، هَل سَتُشرق شَمسُها يوماً ما ؟...
.
رَن هَاتِفها ....
.
أجَابت" أَجْل ؟"..
.
" لُورين أَنَا المحقق كهيون ، أن تشَانيول نُقِل لِلمشفي الان !".
.
تَوسعت عيناها" مَ مَاذا ؟!!!، كيف حَدَث ذَالِك ؟، وَ كيف هِي حالته ؟".
.
تَنهد " تَعالي هُنا للمشفي ،و سَأُخبرك بِكُل شَئ ".
.
" أَنَا قَادِمة الان " أَغلقت الخَط وَ خرجت مُسرِعة ...
.
أَغلق كهيون أيضاً و نَظر لِتشانيول الذِي كَان يَستريح بِجانبه عَلي سرير المَشفي" إِنَّهَا قَادِمة !".
.
" عَلي الاقل لَازالت تَقلق عَلي " إِبتسم تشانيول بِتعب .
.
" عَليكَ إِخبارها بِكُل شَئ حَتي تَتفهمك ، وَ تعُودان كَالسابِق ".
.
" سَأُخبرها، وَأتمني أن تُصغي الي عَلي الأقل ".
.
" سَتُصغي إِلَيْك وَ سَتتفهمُك ، فَأنا أَيْضاً تَفهمتُك بَعد سماع الحقيقة ، أعنِي إن وَالِدها شَخصُ حَقير كَيف يُفكِر في .... أَه إِنسي الأمر سأخرُج الأَن " اِستقام كهيون .
.
" مَاذا أَلن تبقي لِتُراقبني ؟ قد أهرب !، فَأنا مُتهور ".
.
اِبتسم كهيون نافياً " بِالطبع هُناك من يحرس ، أَلَم تَرَى رَجل الشرطي الذي يقف خَارجاً ؟".
.
" كُنت فقط أتسائل " أَزاح تشانيول نظره .
.
عِندما كَان رَاحِل كَانت لُورين قَادِمة بِالفعل
.
تَقدمت إِلَيْه مُسرِعه " مَالذي حَدث، وَكَيْف حَالتُه الأَن ؟ ".
.
" أنتِ تَعلمين إِنَّهُ عَصبي جداً ويغضب بِسهولة فَأنا الذي حققت معه ليومين لاَحظت ذَالك ، لِذَا لَقد تشاجر مَع أحد المساجين فَتعرض لِلطعن لكنها لَم تكن خَطيرة بِالأضافة الي أَنَّهُ كَان يُعاني مِن إجهاد لأنه لم يكن يرغب بِتناول وَجباته ، أتمني أن تتحدثي مَعَهُ و تُأثري به " .
.
تَنهدت" إِذاً هُو بِخير الأَن ؟" .
.
" أُوه ، أجل هُو أفضل قليلاً الأَن ".
.
" إِذاً سَأذهب " إِستدارت لِترحل .
.
أمسك ذِراعها " لُورين إِنتظري !" .
.
رَفعَت حَاجبها الأيسر " لاَ أظُن إِننا مُقربون إِلَي الحَد الذي يجعلُكَ أن تَلمِسني !".
.
أَبعد يَده بِسرعة " أَه أسف ، لَكِن أرجوك إدخلي وَ أصغي الي مَالديه ، انا مُتأكد إِنكِ سَتتفهمينه ثقي بي !".
.
" هَل تفهمته ؟" إِنتحبت .
.
" أجَل !، أنا نفسي تَفهمته ، لَيْس فقط كَشُرطي ، بَل كَرجُل !، رَجُل يقف في وجه كُل من يُرِيد أن يأذي حبيبته !" طَأطأ رَأسه بِحُزن .
.
" هَل أَبِي سيئ لِذالك الحَد ؟" .
.
" بَل أكثر ،انتِي فقط لا تَعلمين شَئ ".
.
أَخذت نفساً عميقاً لِتُمسِك بِقبضة الباب وَتدخل إِلَيْه ....
.
كَان يَتأمل قَطرات المطر الَتِي كَانت تهطُل عَلي نَافِذته وَيتمني أن تَكُون هِي ، هِي لا غيرها ...
.
وَقفت ورَأه وَهِي تَنْظُر إِلَيْه " أَنَا هُنا ...".
.
" مِن أجلِي ؟". إِستدار لِيُحِدق بِعيناها مُباشرة ، عيناها التي كَانت تلمع مِن الدموع التي كانت مِثل النجوم اللامعة الَتِي تُزين سماء الليل المُظلِمة ....
.
هَزَّت رَأسها نَافيا " مِن أجل سماع الحَقيقة الَتِي سَتُقرر مَصير عِلاقتنا ".
.
" سَأُخبرك بِكُل شَئ ولكن لاَتُقاطعيني !".
.
جَلست " أَنَا أسمعُك ".
.
" إِذاً سَأُخبرك بِكُل شَئ ...
.
عَودة لِيَوْم الحَادِثة.....
كَان يَلف يَدها بِعنايه و هِي تَتأمله و الأِبتسامة مُرتسمة عَلي شَفاتيها ....
.
" هَا نَحنُ ذَا " انتهي مِن لفها بَعد أن وضع المُعقم بِعنايه و قَبْلَ يَدها و أَبتسم .
.
إِبتسمت " سَأذهب لِتجهيز نَفْسِي حَتي لا نَتأخر .
.
صَعدت لِغرفتها و دخلت لِتستحم ...
.
جَلس تشانيول لِيعبث بِهاتفه ... لَكِن لم تمُر سوى القَليل مِن الدقائق حَتي سَمِع والداها لَكِنهُ لم يَكُن وَحده لِذَا إِختبئ خَلْف البَاب لِيعرف مَالذي يَحْدُث تحديداً ....
.
دَخل وَالِد لُورين بِصُحبة رِجَال العِصَابة ...
.
" إِن إِبنتك جَمِيلَة جداً وفاتِنة لِذا سَتُكلف مَلايين الدُولارات " قَال أَحَد الرِجال .
.
ضَحِك وَالد لُورين " اِذا سَنتقاسم المَبلغ هاه !".
.
"ذَالِك الوغد !" شَد تشانيول عَلي قبضته بِغضب
.
" اِتفقنا " أردف الرَجُل .
.
رَمي والِدُها زُجاجة الكحول الَتِي كانت بيده " إِذاً سأذهب لِأُحضرها ".
.
" ذَالك لَن يَحْدُث أَيُّهَا النَذِل الرَخيص " أخذ تشانيول الزجاجة و حَدَث ماحدث ...
.
أَخْرَج تشانيول المُسدس لِلعصابة " أَلن تَرحلو ، أم تَنون الموت ؟!".
.
" حَ ح حَسناً ، سَنذهب نَحنُ" أردفو بِغضب .
.
وَضْع المُسدس في جيبه" لاَ أُريد رؤيتكم مُجداداً "
.
صَرخت " تَشانيول مَالذي فعلته ؟!!" .
.
" يَستحق ذَالك " رَمي تشانيول الزُجاجه .
.
عَودة لِلحاضر ...
.
"مُستحيل ،مُستحيل صحيح ،'كَيف يُمكنه فِعل هَذا ، لَطالما كَان يكرهُني لَكِني لم أتوقع أن يصل إِلَي هذا الحد" كَانت مُتجَمِدة كُلياً ...
.
سَحبها لِحُضنه بِقوة " لاَيُمكن لِلصغار أن يَكرهُوا أَهاليهُم ...".
.
" بِسببي أنت الان هُنا ." إِرتمت فِي حُضنه بَاكية .
.
" طَالما هَذا مِن أجلِك فَلستُ قَلِق بِشأن شَئ ..." اِبتسم .
.
رَفعَت رَأسِها الذي كَان مدفون فِي صدره " مَتي سَتخرُج؟".
.
" الحُكم الأساسي مِن المُدعي كَان عِشرون عاماً، لَكِن بفضل المُحامي لَقد أصبح سبع أعوام".
.
حَضنتهُ بِقوة " سَأزورك دَائماً لاَتقلق " .
.
"بِمَا إنه أخر أسبوع قبل التخرج مِن الثانويه والذهاب إِلَي الجامعة ، فَأي كُلية قررتي الدُخول اليها ؟".
.
"القَانون !، القَانون الجِنائي تحديداً أُريد أن أُصبح محققة جنائية!" أَردفت بِحماس لطيف .
.
" لِكي تختبئ تَحت الطَاولة " رَد مَازِحاً .
.
" هِيييي " عَبست .
.
" أمزَح " قَبلها عَلي خَدِها لِتضحك .،،
.
أَمَّا بيكهيون فَكَان يَدرُس بِجد لِيحقِق حُلم وَالِده لِتمر السنوات عَلي كِليهُما وهُما يَدرُسان بِجد بينما لُورين كانت تَدرس القَانون و تَذهب لِزيارة تشانيول مِن وقتٍ لِأخر وبيكهيون بَدْء يتحسن شَئ فشئ و يستمر بِالدراسة
.
بَعد سِتَّة أعوام .....
.
" مُحققة لُورين لَديكِ قضية عَاجلة !".
.
" لاَحِقاً " أردفت لُورين وَركبت سيارتها لِتذهب لَهُ .
.
" إِنَّهُ السادس عشر مِن الشهر !" توقفت علي مَتجر الكعك لِتأخذ كعكة صغيرة وجميلة .
.
وصلت لِتضع الكَعكة لِتنتظِره لَكنه لَم يأتي ... يُتابع
.
هلا🌸
-مَالذي جعل تشانيول لا يُقابِل لُورين ؟.
-رأيكم بِالَّذِي فعله وَالِدها ؟.
-رايكم بعلاقة لُورين و تشانيول وهل ستستمر يا تُري؟.
-رأيكم بَالبارت والخواطر التي كتبتها بداخله ؟.
-اكثر شَئ أثار إِعجابكم بالبارت ؟.
محققنا الجميل كهيون 💗
أنت تقرأ
تحت الطاولة||under the table
Romanceبِيون بيكهيون. كِيم لُورين. ||مُكتمِلة||. ٢٠١٨. هَل سَمِعْتُم ذَآت يوم بفتاة تَهرُب مِن مخَاوفها ،وتقوم بِحلها أيضاً تَـحتَ الطاولة !، أجل إِنَّهَا كيم لُورين ! . لَيْس مُهِم لِماذا ستختبئ ، فَهْي فقط تَختبئ تَحت الطَاولة عِندما تَصعُب عَلَيْهَا ا...