طلعت من عندهم لغرفة عبدالعزيز سكرت الباب عليها بكت شوي ولما حاولت تهدي حالها اتصلت على محمود ومن رد على طول قالت :تكككككككككككككككككككفى محمود طمني على عزيز
محمود بحنان :لا تخافي هو منيح
مريم ارتاحت :هو معك
محمود :اييييييه
مريم :الله يخليك خليني اكلمه
محمود:بسسسسس هو مو حابب يكلم احد
مريم :انا مو أي احد تككفى اعطيه الجوال بكلمه
محمود ما حب يكسر بخاطرها وهو يسمع صوتها تبكي ووترجاه :طيب
قعدت تستنى على نار وشوي واجاه ردها
:الووووووووو
مريم فزت واقفة وهي تبكي وتقول :عزيززززز وينك
تنهد وقال :عند البحر في شيء
مريم :تعال للبيت بشوفك
عبدالعزيز:لا مريييييم ما ئلي خلق
مريم :عزيز حبيبي لا تتضايق والله ما هو مستاهلة الشغلة بكرا كل شيء بتصلح
عبدالعزيز:ما في شيء بتصلح خلاااااااص باين انه قرراهم نهائي
مريم :عبدالعزيز لا تخوفني عليك ,تعال للبيت
عبدالعزيز :لا تخافي انا منيح عادي
مريم :انا حاسة فيك يلا قوووووم تعال
عبدالعزيز ابتسم هي الوحيدة ئلي بتفهمه على طاير حتى من دون ما يتكلم قال :خلاص بشوفك بكرا بالمشفى عندي مناوبة بروح لشغلي
مريم :بجي معك
عبدالعزيز بجدية :مريممممممممم لا اصلا ما بقي وقت وانتي بكرا مداومة بشوفك ماشي
مريم :طيب دير بالك على حالك
عبدالعزيز:ان شاء الله وانتي كماااااان
مريم :اوكى
قام من قدام البحر طالعه شوي بعدين لف حاله ماشي لعند محمود ووسيم حمد ربه انه الليلة وقت مناوبته ما كان ئله خلق كلام او يواجه احد من بعد ئلي صار وهو مو مقهوووووور من احد قد ما هو مقهور من امه
ركب وهم ركبوا معه وحرك محمود
عبدالعزيز :خذني للمشفى
محمود لف ئله :ليه فيك شيء
عبدالعزيز:لا الييوم مناوبتي
سكتوا من دون كلام
وسيم باستفسار :شو راح تعمل
عبدالعزيز بهدووووووء غريب :بتزوجها وما احد ئله دخل فيني
محمودبحذر :متأأأأأأكد

أنت تقرأ
أخبروهَا أنّ حروفَ العشقِ لا تليقُ إلا لهاَ و لأجلهاَ
Чиклитللكاتبة سجينة&الذكريات مكتملة استغفر الله واتوب اليه ❤️