يُومٌ جدِيد كالمعتَادِ بَالنسبةِ لِي
و لكن هُنَاك كَاذبُون يُريدُون أن يُهنئُونِي بهِكفَاكُم كذبًا
أنتُم تتمنُون مُوتِي و تهنئُونِي بنفسِ الُوقت
فقط اتركُونِي وشأنِي"تمنَى أُمنِية قبل أن تُطفئ الشمُوع"
سخرت منِي لأنك تظُن أنِي لَا أسمعُك
كم أنك مُغفل يَا فتى
أنَا حتَى اعتقدُ أنك لَا تملُك عقلًا تُفكرُ بهِ
أنت المعَاق لستُ أنَا
و فكر جِيدًا قبل أن تسخر من شخصٍ مثلِي"الَى مَن تتحدثُ ،أتتحدثُ الى مَن لَا يسمعُ؟"
سخر الاخر أيضًا
و بَالرغمِ مَن أنِي لَا أستطِيع سمَاعكُم
إلَا أنِي اشعُرُ بصوتِ ضحكَاتكُم تتعَالىضحكت
كعادتِيِ أُمثل
و كعَادتِيِ أكُون أنَا المُغفل وسط الحمقَى