[SAVEN]

289 23 1
                                    

اليوم اخر يوم انشر حتى يجيني شوي تفاعل وتنشهر القصه شوي ، يعني اسبوعين باكثر راح اغيب 😇

VoTe AnD cOMmEnT wIlL mAke
Me  VeRy HaPpy

MARLEEN POV.
4:55 مساءا

ما هذا الملل ..

اريد معرفه سبب غضب زين البارحه ، مابه هذا الفتى ؟، امسكت هاتفي مرات عديده وتركته بعدها ، فقط ان كبريائي يمنعني

"اهلا جيسكا " قلت بملل بعد ان رايت اسم المتصل "اهلا ماري" قالت الاخرى بملل ، لنقهقه سويا " كيفك؟" سالتني

" علي ان اقول نعم " قلت بمزاح " متى وانتي لستي بخير ، كالقطه بسبع ارواح" قالت بصوت جهوري " ماالرابط الان ، حقا اصبحتي تتحدثين ببلاهه "

" انظروا من يتحدث ، اسمعيني يا فتاه ، ان امي اصدعت راسي وهي تقول ' اشتقت لمارلين ' و ' دعي مارلين تزورنا ' لذا ارجوا من حظرتك الكريمه القدوم"

" متى ؟" قلت لتردف " بعد ساعتان ، اليوم ، الى اللقاء " واغلقت الهاتف ، هل تمزح معي ، نظرت للساعه الان الخامسه  اي بالسابعه

ركضت لاخذ حماما لابدل ملابسي ، الى ثوب احمر فاتح ، بازهار سوداء متناثره ، ووضعت مشبك شعر ، ولبست حذاء بكعب عالي اسود ، ابدوا جيده صحيح؟

" هيا ، وداعا بيس " قالت ببلاهه وانا اودع بيس ، الذي جلس على عتبه المنزل ، اخذت خطواتي للسياره وانا ارى الساعه تدخل على السادسه واربعون دقيقه

جلست وبدأت بالقياده لبيت جيسكا، جيسكا من الصديقات التي افخر بصداقتهن ، كل اسبوع ربما نتحادث مره لكنني احبها

WRITER POV.

فكره انها ستمر ببيت زين ، كانت موتره قليلا ، فهو يبعد بخمس بيوت عنهم ، لكنني واجهت الامر ودخلت شارعهم ، مشيت ببطأ حتى اتفادى اي اطفال يلعبون او كلاب تعتلي طريقي

رصفت السياره امام المنزل ، نزلت بعد ان تاكدت من اغلاق السياره ، طرقت الباب برسميه ، وفتح لي السيد مديسون ، حييته ودخلت

لاتلقى احضان ، كثيره وقويه ، من جيسكا وامها واختها " اشتقنا لك يافتاه ، متى اخر مره رأيناك فيها ؟" " قبل شهرين " ردت وهي تجلس

لتاخذهم الاحاديث ، حتى دخلت الثامنه وتنادينا ام جيسكا للعشاء ، كانت امسيه رائعه ، باجواء عائليه جميله، لم تحظى بها مارلين منذ سته اشهر على الاقل

ONE FLOWER || ٌ زَهْرهٌ واحِده حيث تعيش القصص. اكتشف الآن