[TWONTY-one]* اضافي*

301 15 2
                                    

.كلام تحت مهم شوي.

WRITER POV.
AFTER 5 MONTH

" هيا مارلين انتي لها " قال زين مشجعا مارلين انتي تنهدت ثم خرجت من السياره واقفه امام بيت اهلها بسعاده ممزوجه بالخوف

بعد تلك الايام وتحسن العلاقات ، والترابط القوي بينهم ، ارادت مارلين قبل ان تبدأ حياه جديده مصالحه اختها

" مرحبا مازلين " قالت فور فتح الباب ، القت مازلين نظره عليهم لتسلم على زين وتدخل ، دخلت بعدها لتغلق الباب " اذا اين امي ؟" قالت بكل هدوء ورقه

" بالمطبخ " قالت مازلين بجفاء لتتنهد مارلين ، اشارت لزين بالبقاء فومأ هو جالسا بجوار مازلين ، قررت المحاوله هو " اذا مازلين "

قال ليشد انتباهها من الهاتف " تتذكريني على الاغلب " قال لتومأ هي ويكمل " لا تهمني مانوع العلاقه المتوتره بينك وبين اختك "

" اذا ؟" قالت بفضاضه " اذا اريد منك طوي الصفحات القديمه مهمها كانت سيئه وفتح اخرى جديده ، تعلمين مارلين كم تحبك ؟" سال لتومأ بالسلب

" حتى انها تضع لكما صوره بغرفتها ، وعندما سالتها عنكي كانت تمدحك بكل سعه وابتسامه ، هي طيبه القلب واي نوع كراهيه لا تحمل ضدك "

نظرت مازلين ليدها " هي الافضل بكل شي ، كانت محط الانتباه دائما " قالت بصوت هادئ ليفهم زين غيرتها من اختها

" هل كانت؟ ، على حسب ما تذكر لي ، كانت تقول ان الفتيان بالثانويه يطلبون مواعدتك وانتي التي اخذتي المنحه لتدرسي الطب واخيرا انتي من كان اخر شخص يودع والده ، اتريدين حظا اكثر من ذلك "

نظرت له بعمق " تتكلم كانك حكيم يا هذا " قالت بمزاح ، دخلت مارلين وامها بعد ذلك " مارلين تعالي واجلسي بجانبي اختي " قالت مازلين

سلم زين على فيسي ، وجلست مارلين بغرابه بجوار مازلين التي همت باحتضانها ، " انا اسفه اختي انسي من حدث ولنفتح صفحه جديده "

اومأت مارلين شاده على اختها ، وهنا نستطيع القول ان خلاف العشر سنه قد تبدد بمساعدته
-
-
" كيف اقنعتها ؟" قالت مارلين لزين القابع على السرير " فقط تحدثنا قليلا " قال لتومأ وتذهب لتستلقي بجواره ، بعد الحاح فيسي على بقائهم الليله رضخوا للامر الواقع وبقوا

" تعرفين ؟" قال لترفع بصرها نحوه " ماذا ؟" قالت ليسرق منها قبله سريعه " لا شئ " قال بابتسامه خبيثه ، وهي ضربت صدره بمزاح

" نم والا " قال محذره ليمثل انه اغمض عينيه ، ابتسمت لتقبله فكه لتعود لنفس وضعيتها
-
استقظت لتجد مكانه فارغاً ، القت نظره لهاتفها لتجدها العاشره الا ربع ، استقامت لتفعل روتينها ، واكملت طريقها للاسفل لتفطر

ONE FLOWER || ٌ زَهْرهٌ واحِده حيث تعيش القصص. اكتشف الآن