[TEN]

289 16 7
                                    

، احبكم
بااارت جديد استمتعوا لانه مهم ♥️♥️

، دخلت واليها فورخروج امه" ستخرج لتواعد اذا ؟"

قالت بمكر وهي تدخل راسها فقط

قهقه هو " انتي حقا ماكره واليها ، لما كنتي تتصنطين " قال وهو يدخل للحمام ، جلست على فراشه وهي تقول بصوت عالي ليسمع

" لم اتصنط ، فقط كنت ماره ، تقصد مارلين تلك الفتاه ذات الشعر البني ، التي اتت مره الى حفله امي " قالت وهي تنظر لملابس اخيها على الفراش

" نعم هي ، ايتها الفئره تمتلكين ذاكره جيده " قال وهو يقهقه من الحمام ، نظرت واليها لملابس اخوها ، ذهبت لتنادي صفاء بسرعه

" زين ذاهب لموعد " قالت فور دخولها الغرفه ، لتجد صفاء ودنيا ، شهقوا بخفه " حقا ؟" قالوا سويا لتومأ هي

" تفكرون في ما افكر ؟" قالت دنيا ، ابتسموا جميعا بخبث ، قهقهوا بشر لتاخذ كل واحده زوج من الاحذيه وينزلوا للاسفل ليتتبعوا زين

" لحظه واحده " قالت دنيا ، دخلت بسرعه لغرفه زين ، ظربت زوج اخذيتها ببعض فوق ملابسه ، ليتناثر تراب خفيف يزول بسرعه لكنها احبت مضايقته

" هيا هيا هيا ، امي " قالت صفاء ، وفي النهايه تذكرت امها ، ليصفعوا اجبههتمهم ، " انا ساتولى الامر " قالت دنيا

" امي سنخرج انا والفتيات لمطعم ما ، ونريد سيارتك " قالت وهم يقفون خلفها " وحدكم ؟" قالت باستفهام " لا ، صديقتي واخواتها قادمون كذالك " قالت

" حسنا لكن كونوا هنا قبل العاشره " قالت " ثانيه عشر " قالت واليها " العاشره وعشر دقائق " قالت امهم مره اخرى

" الثانيه عشر والنصف " قالت دنيا ، " العاشره والنصف " اجابت امهم مره اخرى " الواحده الا ربع " قالت واليها

" الحاديه عشر ولا تنازل بعد ذلك " قالت امهم بحده ليبتسموا جميعا ، ويقبلونها ، خرجوا سريعا لتبدأ الاستخبارات

اما عن مارلين فهي بقيت ترسل صورا لجميع فساتينها لخلتها ، بالطبع ليس لامها لانها ستبقى تسال من هذا ولما ومن هو وتريد اصله وفصله لذا اكتفت بخالتها والتي هي امها الثانيه صراحه

بعد دقيقتان ، خرج زين ، امالوا بروسهم ، ركب سيارته وهو يسموعون تذمره بسبب الاتربه العالقه بثيابه " هيا بسرعه للسياره "

ركبوا وقادوا خلفه ، للتنكر فقط ، ازالوا راس السياره ووضعوا القليل من لصقات الموقته على السياره ، وكذالك لبسوا هو كعب طويل وشعر مستعار الا صفاء

ONE FLOWER || ٌ زَهْرهٌ واحِده حيث تعيش القصص. اكتشف الآن