والله ياجماعه تخجولي اني احبكم .. بس ساعدوني شويه 😭... المهم باقي يمكن ٢ بارت وتخلص خلوكم معي رجاءا 💔
AFTER 3 DAY
7:50 صباحابااكاد افتح عيناي ، لكن علي استلام اختي ، التي ستاتي لمدينتي ، فقط هناك فرق ساعتين بين المدينتين ، وقد قالت امي انها ستكون هنا بحوال الثامنه
مازلين اختي التوأم حسنا اكبر مني بدقيقتان ، لكنها اختارت ان تدرس الطب واخذت منحه لاستراليا ، لذا عادت البارحه منها ، لااعلم لكن علاقتي ليست قويه حقا معها
لعده اسباب ، فهي اولا كانت دائما ما تفتن علي عند امي وابي ، وايضا تفعل اشياء وتضعها بظهري ، حتى انها كانت تتكلم بالسوء عني امام طلاب الثانويه
لااعرف ماذا يمنعها من ان تحبني رغم انني لم افعل لها الا كل خير ، ودائما ما اساعدها واختار لها ملابسها للحفلات وغيرها
" مرحبا " سمعت صوتها بعد ست سنين ، رغم كل خلافاتنا الا انني اشتقت لها ، تقدمت لاحظنها لا انها بادلتني لحظات وقطعته
ابتهدت متنهده ، سلمت هي على امي لتدخل بالسياره ، اخذت اسوق للمنزل شبه نعسه، فعلي حقا ان اكمل نومي
" هذا بيتي مازلين ، لا فرق بيننا اعتبريه منزلك " قلت بادب ، لتومأ بعدم مبالاه وتدخل لاحد الغرف ، اسلوبها فض اعلم
ذهبت لانام وجدتها الثامنه والنصف ، اعتقد انه وقت ذهاب زين لمكتبه ، قررت اللعب قليلا
" مرحبا " قال صوته الصباحي " اهلا " قلت لاجده يتحمحم قليلا " مارلين ؟" قال لاردف " ومن غيرها ؟" قلت بتملق لاسمع ضحكته الخشنه الصباحه
سمعتها لاول مره ووقعت اسيرتها ، مابال هذا الرجل هل يريد قتلي
NEXT DAY.
6:45 مساءا" اليوم ذكرى وفاته" منذ الصباح وفيسي- ام مارلين- بحاله من الكائبه وعندما سالوها ردفت بهذا الجواب ، لذا قرروا السكوت قليلا
قبل ان تكمل مارلين قائلا " لما لا نذهب ونزور قبره " حسنا كانت فكره حسنه قبل ان تحولها مازلين كالعاده لفكره غبيه كصاحبها كما تقول
" تعرفين ، هيا بدلوا ملابسكم لنزوره " قالت الام ، لاول مره تناصر مارلين التي اكتفت بابتسامها للارض ، وقفوا وبدلوا ملابسهم ليوداء وتخذوا سياره اجره للمقابر
................
" كان يجب عليك ان تنتبهي اكثر عزيزتي " قال روبن لزوجته ، لتومأ ثم تاخذ المناديل منه لتمسح قطرات الدم على كوعها
أنت تقرأ
ONE FLOWER || ٌ زَهْرهٌ واحِده
Short Story"زهرةٌ واحدة قد تكون حديقتي، وشخص واحد قد يكون عالمي كله." - - - وصلت حتى #279 zaynmalik و #43 فانفكشن البدايه : 2018/6/16 النهايه: 2019/1/28 *متبريه من ذنوبكم