[EIGHTTEEN]

241 13 1
                                    

والله ياجماعه تخجولي اني احبكم .. بس ساعدوني شويه 😭... المهم باقي يمكن ٢ بارت وتخلص  خلوكم معي رجاءا  💔

AFTER 3 DAY
7:50 صباحا

بااكاد افتح عيناي ، لكن علي استلام اختي ، التي ستاتي لمدينتي ، فقط هناك فرق ساعتين بين المدينتين ، وقد قالت امي انها ستكون هنا بحوال الثامنه 

مازلين اختي التوأم حسنا اكبر مني بدقيقتان ، لكنها اختارت ان تدرس الطب واخذت منحه لاستراليا ، لذا عادت البارحه منها ، لااعلم لكن علاقتي ليست قويه حقا معها

لعده اسباب ، فهي اولا كانت دائما ما تفتن علي عند امي وابي ، وايضا تفعل اشياء وتضعها بظهري ، حتى انها كانت تتكلم بالسوء عني امام طلاب الثانويه

لااعرف ماذا يمنعها من ان تحبني رغم انني لم افعل لها الا كل خير ، ودائما ما اساعدها واختار لها ملابسها للحفلات وغيرها

" مرحبا " سمعت صوتها بعد ست سنين ، رغم كل خلافاتنا الا انني اشتقت لها ، تقدمت لاحظنها لا انها بادلتني لحظات وقطعته

ابتهدت متنهده ، سلمت هي على امي لتدخل بالسياره ، اخذت اسوق للمنزل شبه نعسه، فعلي حقا ان اكمل نومي

" هذا بيتي مازلين ، لا فرق بيننا اعتبريه منزلك " قلت بادب ، لتومأ بعدم مبالاه وتدخل لاحد الغرف ، اسلوبها فض اعلم

ذهبت لانام وجدتها الثامنه والنصف ، اعتقد انه وقت ذهاب زين لمكتبه ، قررت اللعب قليلا

" مرحبا " قال صوته الصباحي " اهلا " قلت لاجده يتحمحم قليلا " مارلين ؟" قال لاردف " ومن غيرها ؟" قلت بتملق لاسمع ضحكته الخشنه الصباحه

سمعتها لاول مره ووقعت اسيرتها ، مابال هذا الرجل هل يريد قتلي

NEXT DAY.
6:45 مساءا

" اليوم ذكرى وفاته" منذ الصباح وفيسي- ام مارلين- بحاله من الكائبه وعندما سالوها ردفت بهذا الجواب ، لذا قرروا السكوت قليلا

قبل ان تكمل مارلين قائلا " لما لا نذهب ونزور قبره " حسنا كانت فكره حسنه قبل ان تحولها مازلين كالعاده لفكره غبيه كصاحبها كما تقول

" تعرفين ، هيا بدلوا ملابسكم لنزوره " قالت الام ، لاول مره تناصر مارلين التي اكتفت بابتسامها للارض ، وقفوا وبدلوا ملابسهم ليوداء وتخذوا سياره اجره للمقابر

................

" كان يجب عليك ان تنتبهي اكثر عزيزتي " قال روبن لزوجته ، لتومأ ثم تاخذ المناديل منه لتمسح قطرات الدم على كوعها

ONE FLOWER || ٌ زَهْرهٌ واحِده حيث تعيش القصص. اكتشف الآن