الظاهر انو البارت السابق لسعد كثير منكم ... اوك اوك حقكم صراحتاً انا واكتبه حسيت باحساس خطير 😂♥️
المهم بارت اليوم كذلكعادوا جميعا لبيوتهم ، اصبحت بالحاديه عشر الا دقيقه ، زفروا بارتياح ، ازالوا كل الاشياء التنكريه تلك ، فور دخولهم للمنزل ركضوا الى غرفه دنيا
ليفرغوا هواتفهم عند حاسوبها ، وضعوا كل اللقطات بشريحه ذاكره ، اقفلوها بدرج دنيا ، اما عند الثنائي الجديد
" ليست مشكلتي انك مجنون " قالت عندما اعادوا اليوم ، وهم يتحدثون على الهاتف " تكلمي عن نفسك ، لم تري شكلك وانتي تقولي ' انا اقبل مواعده زين مالك ' بصوت عالي ، اراهن ان رئيس اميركا سمعك "
قال وقهقها ، انتبها للوقت الذي دخل الواحده ، ليودعا بعضهما ويخلدا الى النوم ، فغدا لديهم اخر درس لمحاظراتهم
MARLEEN POV .
8:40 صباحااكملت طعامي لاضع الاطباق بحوض الصحون ، وضعت طعاما لبيس ، اغلقت كل شي وخرجت من المطبخ
لبست حذائي الرياضي ، عدلت ملابسي المكونه من بنطال جينز وتيشيرت بني فاتح به نقشات بالبني الغامق ، ولممت شعري على شكل كعكه
خرجت من المنزل بعد ان حملت حقيبتي الكبيره ، اقفلت الباب ، وكدت ان ادخل لسيارتي لولا بوق سياره اخرى صدر من جواري جعلني افزع
نظرت للمصدر لاجد زين ، بابتسامه مستفزه ، ابعد يدي من على صدري ، هو من بدأ باللعب ، فتحت باب سيارتي ، وركلت سيارته
دخلتها بسرعه ، شغلتها وانطلقت وجدت زين يمشي بمحاذاتي ، نظرات التحدي هي ما كان يرسلها لي ، كانه يتحداني بالسباق
لك هذا ، اضائت الاشاره الخضراء لانطلق باسرع مالدي ، لايعلم انني اخذت شهاده السياقه من ايطاليا ، وكان التقييم صعبا جدا ، لذا انا اسوق بمستوى عالي
وصلت قبله ، اغلقت الباب ، ووقفت امام باب القاعه ، انتظره " مارلين " سمعت صوت ذلك الساب اللزق ، الا يكل هذا
" اهلا " قال لارد ببرود " اهلا " " الا انك بمفردك ؟" قال " كلا انتظر شخصا " قلت وانا لا انظر له ، وجدت زين قد وصل توا
" اوه ، حقا للاسف ، ضننت ان بامكاني مرافقتك للداخل " قال وتظرت له ، هل جاد عذا الشاب
" للاسف ، اظن انها لا تستطيع ، فهي معي "قال زين الذي قطع الحوار ، وضع يده على كتفي ليبين انه على حق ، اخذ نظره لي لابادله ايها بابتسامه ، اعاد نظره لذلك الشاب وقال " عن اذنك الان "
دخلنا لننفجر ضحكا على وجهه " انه حقا احمق كبير " قال وهو يبعد كرسيين لنا " دعك منه ، كيف حالك ؟" قال لاغير الموضوع
نظر بخبث ، عرفت هذه النظره ، لذا ادرت عيناي لانه سيفعل شي غبيا انا متاكده الان ،دنا مني وقبل وجنتي ، كنت اعرف انه سيفعل شي ما
" افضل الان " قال لازيح عيناي " اوه انظروا من يخجل " " ذنبي انني سالتك من البدايه " قلت وانا اضربه بخفه ، عقبها ضحكنا بخفه ودخول الاستاذ ليبدأ الدرس
WRITER POV.
AFTER 1MONTH
6:40" لاتقل لي انك هنا " قال مالين صارخه ، ليبعد الشخص من الطرف الاخر سماعه العاتف " نعم انا هنا" قال وهو يفرك اذنه بسبب صراخ مارلين
" انتظرني عشرون دقيقه ساكون عندك " قالت " ماذا ، لما انا اقف عند بابك ؟" قال وقد طرق الباب ، حكت راسها ببلاهه
" بهذه السرعه " قالت واغلقت هاتفها للتجه الى الباب، وجدت صديقها الصدوق ، يقف وهو يفتح ذراعيه "بيتر ايها الغبي ، لما ام تقل لي لاخذك من المطار "
" لتلمي اعين الناس علينا ، مطلقا " قال ودخل بعدان بعثر شعرها ، اطلقت هي اصوات تذمر ودخلت بعده ، جلس على احد الارائك ليتايه بيس وهو ينبح عليه
" ياللهي " صرخ والتقط مزهريه قريبه يبعد بها الكلب " ابقى بعيداً ، بعيداً ابقى " قال صارخا ، ليتقرب منه بيس ، فرغم منضره اللطيف الا انه شرس مع الغرباء
" هي بيس ، اهدأ انه صديق ، صديق " تقترب من بيتر الذي مازال بوضعيه الدفاع " بربك ليس وقت العاطفيه ابعديه " قال بعد ان حضنت ميرنا خصره
" احصني ايها الغبي ليعرف انك صديقي " قالت ، ليلف يديه حولها بسرعه وهو ينظر للكلب الذي جلس على قدمه لكنه لازال مبرزا اسنانه
" حسنا ، ابتعد ام عجبكي الوضع ؟" قال وهو ينظر لبيس " اخرس فاي حركه مني ساجعله ينقض عليك " قالت مهدده له ليومأ
" ابتعد بهدوء ولاتطهر خوفك " قالت ، ليفعل كما قالت ، جلس على الاريكه بعد ان تعداه بهدوء ، اخذ يقلب بالتفاز حتى تجلب ميرنا القهوه
" اذا اي جديد ؟" قالت وهي تصع كوب الشاي امامه، " لاشي حقا ، انتي ؟" قال والتفت لها ، ابتسمت هي بهدوء فور تذكره
" لا ، لا تقولي " قال وهو مصدوم ، اومأت له ، ضحك بشده وهو يقول " هي انتي اضغر مني كيف ذلك ؟" قال بصدمه
" لاعليك ، ستكون بخير مع احداهن يوما " قالت وهي تضحك على ملامحه المصدمه ، اخذا يتحدثان ، حتى جائت فكره خبيثه لمارلين
" عن اذنك " قالت وذهبت للمطبخ " مرحبا جيسكا كيف حالك ؟" قالت فور فتح الاتصال من الجهه الاخرى " اهلا مارلين ، انظري قبل ساعتين كنا نتحدث ، هل اشتقتي لي بسرعه ؟"
" لا واكن لدي مفاجأ لكي ، تعالي بسرعه " قالت واغلقت بوجهها ، عادت الى بيتر لتراه يحرك يده بين شعيرات بيس " حسنا ارى انكم اصبحتم اصدقاء"
-
-
أنت تقرأ
ONE FLOWER || ٌ زَهْرهٌ واحِده
Nouvelles"زهرةٌ واحدة قد تكون حديقتي، وشخص واحد قد يكون عالمي كله." - - - وصلت حتى #279 zaynmalik و #43 فانفكشن البدايه : 2018/6/16 النهايه: 2019/1/28 *متبريه من ذنوبكم