اشتقتلكم عيد مبارك للجميع ممكن طلب سخيف ممكن بس تعلقو علي الفقرات و شكراً
_________________________
لازلت لا اصدق ما حدث كثره الكحول بدءت في تفتيت كبدي اعني لقد شاهدت الكثير من هذه الحالات و لكني لم أكن أظن انه في يوم سأكون منهم"زين ما خطبك انت لا تبدو علي ما يرام"ميريل تحدثت من جانبي و انا أحكمت قبضتي لوهله نسيت ما فعلت هي و باتريك بي هم حطموني
"انا اكرهك"كنت اريد ان اصرخ بها "لا شيء حبيبتي انا بخير"لقد اعترفت لها بحبي الذي لم يكن مزيف آنذاك لطالما عرفت التمثيل و ها انا ذَا امثل عليها عانقتني تدفن وجهها في رقبتي
"لا تكرهني يوما زين ارجوك"تمتمت و انا أغمضت عيناي
"همم"همْهمت و هي ابتعدت عني و اتجهت للحمام اقتربت من الباب ببطء و سمعتها تتحدث بالهاتف.
"لا انا لا استطيع الاستمرار بهذا نحن كنّا نريد مصلحته و الان هو اصبح شخص جيد لا باتريك انا لن افعل انا احبه"هي انتحبت بصوت منخفض و انا أخذت خطوات مهتزه للخلف هم كانوا يريدون مصلحتي تبا لهم جميعهم هم يريدون فقط تحطيمي
جلست علي الاريكه و ثواني حتي خرجت ميريل
"لقد كنت أظن ان الجن لا يدخلون الحمام"تحاذقت أبلل شفتاي
"هل يفعلوا اعني انا لم أكن أهه تبا "ضحكت بخفه و حسنا لقد كنت مستهزء هي غبيه
"انا علي اقصد انه وداعاً"هي تلعثمت و خرجت مسرعه فتحت درج مكتبي اخرجت منه دوائي و تناولته ان توقفت علي شرب الكحول و التدخين سـاتعايش مع الوضع و لن اموت و لكن من سيهتم ان رحلت لا احد
خرجت للمنزل متوجه للشخص الوحيد الذي انا اعلم. انه لم و لن يكذب علي حوالي ساعه من السير و كنت قد وصلت بحثت عنه بـعيناي لقد مر وقت طويل
ابتسمت بخفه عندما وجدته"مرحباً ابي"قلت و اخذت مجلسي علي الارض بجانبه مررت يدي علي القطعه الرخاميه أكافح كي لا ابكي
"لقد اشتقت لك انا اعلم انك لم تشعرني اني ابنك في يوم و لكنك الوحيد الذي كان صادق معي انا اتحطم يا ابي هم لا يشعرون بما انا اشعر انا بالخامسة و العشرون و احمل عبئ من هم اكبر مني بكثير انا أحتاجك؛ لن تكون مشكله ان انت رجعت و عدت تصرخ في وجهي لاني اعلم انك في نهايه اليوم تأتي و تقبل راسي اثناء نومي و تخبرني انك اسف "صمت قليلا فكي يرتعش و دموعي سقطت بالفعل من الغبي الذي قال لا يجب علي الرجال البكاء
"انا أحببتها انا لازلت افعل هي غيّرتني للافضل و لكنها اوهمتني بحقيقتها انا حاليا لا اطيقها امي لا تسئل علي و لا حتي شقيقتي الكبرى تفعل ، ابي انتظرني سآتي لك قريبا و وقتها ساراك و صدقني سأكون سعيد "وقفت انفض التراب عن جسدي اشرت له بمعني الوداع و رحلت احتاج ان اصرخ احتاج ان اخبرهم بما اشعر

أنت تقرأ
polymer _Z.M_
Fanfictionبين ليله و ضحاها انقلب كل شيء أصبحت أراها بكل بمكان انا لا اعلم من هي و ماذا تريد مني و لكن الذي صدمني اني وقعت في حبها أصبحت أتنفس بها و لكنها ليست بشريه حتي هي من عالم و انا من عالم نحن ك معادلة بوليمر صعبه الوزن. +16 2018/4/30البدايه 2018/8/29 ا...