دعكت عيناي و تثائبت أفرد جسدي بخمول
"صباح الخير"ميريل قالت تجفف شعرها مبتسمه نظرت لها بجمود انا لا أصدق ما حدث البارحه هل انا بائس لتلك الدرجه التي تجعلني أفعلها مع جنيه حقا
"انا أتحدث معك "هي قالت بغضب و انا ادرت عيناي
"هل لكي أن تخرسي انا أكرهك "تهكمت و استقدمت لها أمسك ذراعها بقوه
"انسي ما حدث البارحه ف انتِ لست ألا مجرد عاهره قضيت معها ليله"قلت من بين أسناني انا لا أعلم لمن اقول هذا الكلام لها أم لي انا استمتعت معها البارحه و لكنها وضيعه و ستظل كذلك
بالنسبه لي"هل أخبرتك انك وغد حقير"هي قالت بدمع علي كلا وجنتيها
"و هل ضربتك علي يدك من كان ينتحب و يخبرني أن اسرع"بصقت كلماتي بحده و هي ركضت للخارج زفرت و شعرت برغبه ملحه بالصراخ أبدو ك مختل عقليا و لكني لا أتخيل فكره اني مع جنيه ليست ب أنثي خالصه حتي..
ارتديت بنطال ازرق و قميص بنصف كم ابيض ربطه عنقي السوداء كانت مثاليه علي عنقي سحبت معطف الأطباء الخاص بي عندما نزلت للأسفل لم أجدها تريدون الحقيقه لقد بحثت عنها في أرجاء المكان و لكني لم أجدها
لما قلبي يألمني عليها لما أشعر بالقلق ناحيتها اتمني أن تكوني بخير ميريل
عندما وصلت للمشفي انا لم أفعل أي شيء للموظفات هناك غريب أليس كذلك انا مباشرة وصلت لمكتبي و انكببت علي أوراق العمليات و تشخيص المرضي الذي أمامي طرقات علي باب مكتبي جعلتني أرفع بصري
"تفضل"كنت قد أنزلت رأسي مجددا ناحيه الأوراق أحاول أن أتجاهل تأنيب ضميري ناحيه ميريل
"ساره"قلت و استقمت احتضن شقيقتي
"زين ألن تأتي للمنزل اشتقنا لك"هي قالت و لوهله انا لمحت ميريل تقف في شرفه المكتب و تنظر لي بغضب
"لا أعلم هل لازلت والدتك مع ابنها"سخرت و هي قلبت عينيها تنظر حولها بتفحص
"هي مريضه تحتاجك "قالت ساره مجددا اومئت و نظري لازال معلق مكان ميريل
"لدي عمل سعدت بالتحدث معكِ"قلت و استقمت اصافحها أبدو رسمي مع شقيقتي و لكن هم من فعلو هذا بي جعلوني بدون قلب او رحمه
"لا يهم "قالت و تركت يدي معلقه فور خروجها انا أسرعت للشرفه
"مير"ناديت و وجدتها تعطيني ظهرها
"ابتعد عني"قالت بحده و رأيت يديها تشتد علي الحافه الخاصه بقميصها الأسود
"أين رحلتي"سئلت باهتمام و التفت هي لي بوجنه محمره
"المسيح مير من فعل بكي هذا"صحت مجددا انا حقا أحتاج التحكم في أعصابي
"هو فعل هذا لأني فعلتها معك هو غاضب مني لقد هددني " تلك الفتاه تبدو ك صندوق هدايه كبير و كل ما تفتحه تجد آخر أصغر بداخله
"من هو" "ابليس زين ابليس"
------
الروايه وصلت ل 20في خارج عن الطبيعه شكرا لكم

أنت تقرأ
polymer _Z.M_
Fiksi Penggemarبين ليله و ضحاها انقلب كل شيء أصبحت أراها بكل بمكان انا لا اعلم من هي و ماذا تريد مني و لكن الذي صدمني اني وقعت في حبها أصبحت أتنفس بها و لكنها ليست بشريه حتي هي من عالم و انا من عالم نحن ك معادلة بوليمر صعبه الوزن. +16 2018/4/30البدايه 2018/8/29 ا...