Polymer
صباح جديد استيقظ لأجد عاهره بجانبي كم كرهت هذا الروتين المُمِل تنهدت و استقمت ملتقط بنطالي من الارض عندما خرجت للحمام تذكرت اليوم عيد ميلادي تباً لقد نسيته حتمااستحممت ببطء شديد و خصلات شعري كانت تعيق نظري بسبب طولها انا احتاج ان اقصه خرجت و لففت المنشفه حول خصري
"صباح الخير أيها الوسيم"الفتاه ذات الشعر الاشقر قالت تطبع قبله اعلي شفتاي
"اهلًا مالك علي الطاوله خوذيه و انصرفي "رمقتني بسخط و رحلت تجر سترتها خلفها ارتديت بنطال بدلتي و قميصي الأبيض ربطت ربطه العنق و سحبت زي الأطباء انا طبيب جراح قلب معروف.
و من لا يعرف زين مالك الشاب الذي قتل والده في خطاء طبي هززت راسي ابعد الأفكار السيئه عن عقلي
"صباح الخير سيدي"جون قال يفتح لي باب السياره و انا اومئت له عندما وصلت للمشفي غمزت لتلك و رميت قبله لتلك و غازلت تلك هذا ما يصنع يومي أساساً
"مرحبا زين"باتريك صديقي قال
"اهلًا " أجبت بهدوء
"أين سنسهر اليوم انه يومك يا رجل"هو قال بمرح و انا أدرت عيناي
"ألحانه المعتادة ڤيـنا "هز راْسه و خرج من مكتبي طرق الباب تليها دخول جازمين الممرضة و طبعاً حبيبتي السابقة
"دكتور مالك لديك عمليه بعد ربع ساعه "
"حقا اذا نملك وقت ها جاز"قلت بتلاعب و قذاره
"عذرا مالك و لكني توقفت عن فعل هذا"تباً هي كانت جيدة بهذا
"حسناً أذاً اخرجي"تمتمت و بدءت بدندنه أغنيه ما انا حتي لا اعرف كلماتها فقط لحنها الغبي ملتصق بعقلي
.
.
.
.
"اللهي المكان مشتعل الليله"باتريك صاح من جانبي و ابتسم بخبث يجر احدى العاهرات معه قلبت عيناي و اتجهت للساقي"نيل مرحباً"استفزيته و هو لم يجيب
"المعتاد "هو قال و وضع كاسي امامي بعد الكأس الرابع شعرت أني مخمور كليا رمشت و وقفت بصعوبة رقصت مع الرب وحده يعلم من قبلت نصف الفتيات التي قابلت و خرجت من النادي كي اتقيء سرت بتخمر و ثماله لمنزلي
-و هي لا تعلم من انا لكن هي تستطيع ان تحزر-غنيت بصوت مرتفع و دلفت للمنزل لما الاضواء مطفئه انا اكره الظلام
"زين"صوت أنثوي قال و انا نظرت خلفي لا يوجد احد اه اكره هلوسات الثمالة
"كل عام و انت بخير عزيزي"فتاه بشعر قصير بني و اعين كبيره زرقاء قالت من امامي تحمل كعكه بشموع و انا صرخت بفزع
"من انتـِ"سئلت بخوف
"انا من يعرف عنك كل شيء رودجر"كيف علمت لقبي لما هي مخيفه أغمضت عيناي و عددت للعشره سمعت صوت خطوات تليها فتحت عيناي و لم اجد احد ابتلعت و سحبت عصا الغولف من جانبي
"من انتـِ ان كنتي سارقه ف ارحلي هذا ليس منزلي"قلت بصوت عالي و انا متأهب لها
"بوو"هي قالت من امامي و انا صرخت أقع من علي الدرج تباً اخر شيء سمعته كان ضحكات شيطانيه صادره من تلك القزمه.
-جميع الحقوق محفوظة لي
الأحداث تدور في فرنسا مدينه باريس
أنت تقرأ
polymer _Z.M_
Fanfictionبين ليله و ضحاها انقلب كل شيء أصبحت أراها بكل بمكان انا لا اعلم من هي و ماذا تريد مني و لكن الذي صدمني اني وقعت في حبها أصبحت أتنفس بها و لكنها ليست بشريه حتي هي من عالم و انا من عالم نحن ك معادلة بوليمر صعبه الوزن. +16 2018/4/30البدايه 2018/8/29 ا...