ENTP
في الواقع قد تخطيت أمر احتجازي في الغرفة ثلاثة أيام، لأنني قد اعتدت عليه.
وبعد عودتي الى المدرسه ها هم أصدقائي يرمون الاسئلة التي لا تعنيهم فوقي مثل
-"لماذا أنت متغيب ليومين؟"
أكره التدخل والاسئلة الشخصيه، اخبرتهم انه قد حصل ظرف ما فحسب.
امّا بالنسبة لـ infp
شعرت بأنها خجولة نوعاً ما عندما أخبرتها بتناول الطعام معي ومع اصدقائي، يبدو بأنها انطوائيه.
سهل قراءة ملامح وجهها، واضِحة جداً.
حتى أنها لم تنبس بشيء منذ جلوسها معنا.
قمت بأخذ رقمِها ، فهي قد أصبحت صديقتي الآن.
لطيفة للغاية..
و بينما أنا اخطو خطواتي ببطء نحو المنزل، انا اكره المدرسه وبشدة وخروجي منها وذهابي الى جحيم آخر أمر مقرف.
لمحٙت عيناي جسد infp فمشٙيت خلفها
لا بأس ببعض المغامرات صحيح؟
تبعتها بخطوات خفيفه.
أمسكتُ بكتِفِها لأصرخ ،
ثم تلتفت بسرعه تنظر نحوي بخوف
-"يا الهي لقد افزعتني" ثم زفرت انفاسها.
-"مالذي تفعله هنا؟ هل منزلك في هذا الحي؟" سألتني
-"كلا، ولكن فضولي قد اخذني الى هنا"
-"ومالذي يثير فضولك الى هذا الحد؟"
-"أنتِ" قلت لتنظر نحوي باستغراب.
أنا حقاً فضوليّ اتجاهها
-"هل.. يمكنك العزف لي؟"
-"هل هذا ما أنت فضولي اتجاهه؟"
-"توقفي عن طرح الاسئلة فحسب أجيبي على سؤالي"
-"والداي لا يحبان عزفي في المنزل، اختر مكاناً فارغاً اعزف لك فيه"
-"سطح المدرسه"
-"لن تنام مرة أخرى أليس كذلك؟" أردفت هي مما جعلتي أقهقه ، لماذا تذكرني بشيء محرج كهذا؟
-" كلا كلا.."
أنت تقرأ
INFP & ENTP
Fanfictionألحان تٙلاعُب أصٙابعي بأوتار القيثار، هي من جعلتنا قريبين أكثر. قِصه عن النمطين entp-infp
