البارت 9

14.2K 819 110
                                    

نظرة واحدة تكفيني
الفصل الاول
ج9

  ،،تفاعلو

‏" حلو شعور الاكتفاء بشخص واحد ، لـ درجة انك تفقد رغبتك في كل شي حولك فقط لانه معك ".

‏في عيُوني شوق ماله نهايه
وفي النهاية انا اكثر من يحبك.

‏وقد بنيتُ لك بين أضلعي منزلاً
عسى المقامُ بالمقيمِ يليقُ..

‏هُناك من يستوطن أعماقك .!
من يجعلك تشعُر أن الحياة ، جميلة مهما قست .

‏أنتِ غيمة من مشاعر
أنتِ جنّة من ورود .

‏”قبليني كي أقول بأنني قبلتُ نجمًا..
راقصِيني كي أتفاخر ان كونًا دار حولي“

‏كل وردة بداخُل صدري أزهَرت
كنتِ إنتِ وضحّكتك كُل أسبابها.

كعدنا اني وخالة نسوي الغدا،،،وكملنا كالت ماتصيحين ادهم متلها حاضر هسة اصيحه،،،

دكيت الباب مافتح دكيته مرة ثانية مافتح، ،،كلت خل افتحه اني،،،فتحته

لكيته نايم على بطنه. وباقي بالقميص والبنطرون

كعدت بيه ماكعد،،،

رهف،،،ادهم،،

ادهم،،امممم

رهف،،،ادهم اكعد اتغدة،،،

ادهم،،،امممم گايم،،

لاف علية وصفنت عليه وفتحت عيوني على وسعهن هو  فاتح اول كم دگمة من قميصه والعضلات طالعه اووووف فتح عيونه ولگاني اباوع عليه طگها ضحكة عالية،،

صحيت على نفسي وگبل افلللت خرررب بحظي،،،هسة شيگول علية ماشايفة ولا خاف فكر بغير شي لالا رهف شنو هالافكار القذرة الي ابالج اسكتي،،،اهوووف اهوووف اسكتي،،،

مد  راسه ،،،لتخافين مافكرت بشي

رهف،،،يبووووه يربي ليش احط نفسي بمواقف بايخة،،،

ونزل كعدنا نتغدة،،،

ام منتظر،،،ادهم ماما اليوم. ماطولك هنا ماتطلعنا للزوراء،،

ادهم،،،ان شاء الله،،،واجيب مي ويانا

رهف،،،اي اريد اتعرف عليها،،،

ام منتظر،،اي حبيبتي تعرفي،،تفيدج عاساس هي،،

ادهم،،،يووم، ،ورفعلها حاجبه،،

كملنا غدة وكعدت اغسل اماعين،،

خالتي راحت نامت، ،،وادهم مدد عالقنفة وكاعد على موبايله،،

رحت سويت جاي وصبيتله،،، حطيته كدامه،،

ادهم،،،اي عفية اجة بوقته،،

رهف،،ابتسمت وكعدت، ،

ادهم،،ممكن سؤال،،

رهف،،اي اكيد،،

نظرة واحدة تكفينيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن