مسائكم احرف ذهبية على سطور فضية ...احبتي
نظرة واحدة تكفيني
الفصل الثاني
ج1ثم إنك الشيء المتعمق بي الشيء المُنعقد في نصف قلبي والذي ﻻ يُغادرني أبداً .
..
بداخل عيناك أوطان تُزيح كل مُر🖤.
..
بداخل القلب توجد غرفة صغيرة يختبئ فيها شخص فوق كل شيء شخص ﻻ يغيب عن بالك يبقى في قلبك .
..
في بعض الاحيان نتعمد ان نفهم بعض الامور خطأ لان صحيحها مؤلم جدآ🖤
..
أنا لا اغار فقط،انا اتمزق وجعاً حين يقتربون منك ".
..
نفترق وكلانا حاضرٌ في ذهن الآخر 💜
..
ابتديتك صدفه، وصارت قصتك قصة 💜
..
أصبحت لا أصلح لشيء فإنما أنا أكتفي بأن أحلم . أحلم طوال الوقت .حياتي كلها ليست الآن الا حلماًً .
..
سّئمت من تكرار هذه الأيام ومُرورِها دون هدفاً.
..
اشتهي النوم الف سنة !!لست متعبه ... ولكن في قلبي غصة قتلت رغبتي بالحياة !!!
..
اياك ان تُخبرني دائماً بأنك ظلي وأنك سَتحميني من قسوة العالم، ها أنا أعيش إنْهياري وتقلباتي لوحدي، أنت مُخطئ جداً.
..رهف..ورجعو بيت خالة ام منتظر لبغداد واني ظليت بالبيت..بس حسيت بشيء ناقص لان بعد مو دائما اشوف ادهم...
وطبعا حولت للكلية الي هنا ..ومحد درة طبعا بس عائلتي..وغيرت قسمي ..وصرت طب اسنان ديوانية...
رسل..اني كاعد اداوم كلية قانون وعندي صديقة وحدة اسمها دعاء وبابا اجرلنا خط للكلياتنا اني ورهف..
يوم من الايام..
رسل...داومت ولبست قميص نيلي وبنطرون ابيض ويلك ابيض وشال نيلي وبيه ابيض وحذاء وجنطة نيلي ..رحت على دعاء ..
لكيتها كاعدة بالحديقة تراجع المادة ...
سلمت عليها وكعدت تشرحلي..
وانوب كالت هذا كلشي مافهمت منه...كعدت شرحتلهيا ومانحس الة واحد جاي ويبرذع ويرزل...كلبي وكف ...
والطلاب كلها تباوع علينا ...كتلها عززززة وج هذا جاي علينا ليش يرزل...يمةةة..
شوية واجة شمر جنطة على دعاء...
ايمن...ولج موتيني شنو هالثول الي عندج تدرين وصلت لدوامي ورجعت من وراج شنو هالاهمال الي عندج...
رسل...عيني اهدئ ممكن تهدأ الوادم تباوع رجاءا اهدأ ونصي صوتك..
ايمن...وانتي شعليج...
رسل...لهنا وبس كافي ...دعاء اني رايحة اكملج بعدين لان اكو ناس هنا هايجين. مثل الثيران ..يلا باي..
وكاعد امشي شو هذا جرني حييل من ايدي..
رسل....لك عوفني هاي شكاعد تسوي..
ايمن...انتي شون تحجين وياي هيج شنو اخوج الصغير..
رسل..لك عوفني...
أنت تقرأ
نظرة واحدة تكفيني
Romanceشابة تعاني مشاكل وتجريحات بسبب شكلها وظهور غيرة اختها منها فكيف يؤثر ذلك على حياتها ... نظرة واحدة تكفيني... بقلم رودينا