قصة_حمزة مع دعاء

بارت 8

و هي طيحلي فبالي نديهوم معايا للدار منهنا يعرفو هادشي لي كايوقع ليا  قلتها ليهم فالبلاصة وافقو و دبا خاصني نقولها للوالدة ، و واحد الواليدة عندي قلبها حجرة و ما شي من داك النوع لي كايتطلب و لكن هي ديما كاتفرج فالاخبار ديال سوريا .. و كاتبغي تعاون فبحال هاد الاحداث و هي تطيح على بالي واحد الخطة فالبلاصة عيطت ليها قلت ليها السلام الواليدة ، مارداتهاش و قالت ليا شنو مورا ديك السلام ، قلت ليها الواليدة كايقراو معايا جوج دريات سوريات دبا هوما كارين دار و جرا عليهوم مول الكرا و ما جاتش الواليدة يخرجو للزنقة و حنا دارنا كبيرة  الحمد لله ، بقات ساكتة شوية و هي تقول شوف أااا داك زعطوط دخلهوم انا جاية دبا  قطعت، مشينا بزربة للدار حطو الطونوبيل قدام  لباب ، دخلنا قلت ليهوم بلي قلت الواليدة راهم سزريات و داكشي قالو ليا صافي و فهاد الاثناء دخلات الواليدة  شافت لبنات قالت ليهوم السلام السلام و مشات دخلات للبيت و قالت ليا تبعني ، دخلنا للبيت قالت ليا تاضحك عليا هادو عندهم ديك طونوبيل و ما عندهومش باش ياخدو دار ، و ديالمن هاد الحوايج لي لابس قلت ليها وا صافي ديري فيا الثقة بغيتي تخرجيهم راهوما قدامك خرجيهم او جري عليهوم قالت ليا صافي انا عطيتك اندار نسمع  شي حاجة راك عارفني قلت ليها صافي ، رجعات هي لخدمتها  بعدما حطات ليهم اتاي و الحلوة و داكشي، فاش كملو ماكلتهم  وريت ليهم  البيت فين يبقاو  خليتهم كايقادو حوايجهم و هبطت للدار للتحت ، لحقو عليا و قالت ليا ديك كريمة غانبداو الخدمة  جبدات واحد لبخور خانز طلقاتو فالدار و عطاتني واحد السورة نقراها يمكن سورة الجن مهم قريتها 21 مرة بزربا قالت ليا ما تخافش الى بان ليك ما تخافش راه ما غاديش ياديك ، دبا حنا غانطلبو منو شنو بغينا
انا : نطلبو منو ؟؟ كيفاش
هي : نتا غير سكت ما غاتفهم والو  فهادشي   نتا تعرف غير لفلوس
انا : ياك غاتعالجيني
هي واش حمق لا ، نتا مامريضش بالعكس نتا وليتي دبا حسن من اللول تقدر تعرف بنادم فاش كايفكر و تقدر دير بزاافف ديال الحوايج ، فخبارك كاينين ناس  تايعطيو لفلوس على ود ناس بحالك يقدرو يشوفو القرين ديالهوم و يقدرو يشوفو حتا العالم ديالهم
انا : ما فهمتكش و ما بغيتش نفهمك ، لي بغيت دبا هو نرجع كيف ما كنت راه ما صبرتش على هادشي لي كايجرا ليا
هي :  صافي حريتك هاديك ،نقلب و نسول شي ناس عطيني غير يوماين
انا : صافي
داز داك النهار و فالليل تاني كيف العادة لقيت الفراش سخون و كانسمع الخوات ديال دري صغير الليل كامل
فقت صباح لقيتهم كايفطرو مع الواليدة ، ريحت فطرت معاهم قالت ليا الواليدة ماتخليهمش بوحدهم فالدار ديهم معاك لافاك ، داكشي لي درت ، ناري و تخايلو معايا جاي معا جوج تيتيزات و الطونوبيل من الفوق  ، دخلنا لافاك كولشي بقا حاضينا ، دخلنا للحصة بركنا لور و هي تجي عندي هناء
هناء : سلام
انا :( ما بغيتش نجاوبها )
هناء : نقدرو ندويو
انا : واخا
هناء : سمح ليا 😔
انا : لا نتي لي تسمحي ليا ضربت ليك عشيرك ، انا لي ما نسواش
هناء : لا راه كنت معاه شحال هادي اما دبا لا ، و عاد البارح تخلعت و ما بقيتش عارفة اش كانقول
انا : صافي
هناء : شكون دوك البنات ؟؟؟؟
انا : من مصر ديك مولات الزرق سميتها كريمة و هاديك مساعدة ديالها
هناء : و اشنو كايديرو
انا : عنهوم جمعية ظيال الظواهر و داكشي ، جاو على حسابي
هناء : علاش شنو عندك !!؟
انا : دبا واحد النهار ... ( عاودت ليها القصة من اللول واخا ما بيناتنا والو حيتاش هاديك كريمة کانت قالت ليا ما تقول لحد شي حاجة ، مهم انا عاودت لهناء بغيت غير نخوي قلبي )
هناء : دخلتيهم لداركم و نتا ما عارفهمش واش بصح من ديك الجمعية و لا تايكدبو
انا : ما عرفتش و الله ، ما نظنش ، المهم عندي اني ما نبقاش نسمع داكشي فالليل و ميبقى يوقع ليا والو
هناء : شفتي اش غادير ارا ليا نمرتك بغيت نعاونك باش نتعادلو 
عطيتها نمرتي و دخلنا للحصة