ضغطت بقوّة على القلم القابع بينَ اصابعي، كنت متوترة لأقصى الحدود.
كيف ردّ على خطاباتي؟ هل أصبتُ بالجنون أم أن أحدهم يعبثُ معي؟.
لذا أمسكت بالورقة الفارغة و بدأت أكتب له،
"لوك،
من تكون؟
كيف قرأت رسائلي؟
و أين أنتَ؟أحتاجُ أن أتحدّث معكَ عن- عن كل ما قرأته عني و عن ما أشعر به.
فقط، لاقيني هنا في هذا المكان عند هذه الطاولة غدًا في الرابعة فجراً، أجل؟
و سأكون حقاً ممتنة.
إيمرلد."
أنت تقرأ
عزيزي لُوك
Fanfiction"عزيزي لوك، أنا أشعرُ بالألم." - [#1 Highest Rank.] جميع الحقوق مَحفوظة للكاتِبة، {xEmmaa_x}