قصة #النهاية
الجزء الثاني.....للكاتبة لينه سعد
💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮...بدت تضحك واني بدوامة من الافكار الي تاخذني وتجيبني احاول افهم الكلام الي امي اتكولة بس معرفت اي شي منها
هزيت راسي واني دايخة
_منو هذا ...حجيت بصوت عالي
_ولج اشبيج سلااام
_شنوووو!!!!!!
سلااام...لا مستحيل....اتعجبت ام عبير من رفضهة واستغرابها
_ليش....لا
اني جنت متصورة راح اطيرين من الفرح_شنووو ؟؟؟ اطير من الفرح
ليش شنو الي يخليني افرح_ولج عبير انتي صدك تحجين لو تشاقين
لعد منو الي يركض اول ماتصير الساعه بالوحدة ويرتب نفسهة ويعدل الشال
ويباوع اكثر من عشر دقايق بالمراية
منو يتحمس على فتحتة الباب ويداري طبخة.....تحجي وبقوة وعصبية جبيرة
كلماتة تدخل لاذني مثل مدفع يطلق قنابلة على الحصون المنيعه وهي ادمر كل هاي الحواجز...ساكتة واني استمع الهة وكانما اتراويني الفلم الي مصورتة الية
دااحاول استرجع الايام الي مضت
معقولة اني جنت هيج تسوي
معقولة كل هاي التصرفات اتصرفتة بدون مااحس على نفسي...
خجلت حيييل من نفسي..وكرهتها بنفس الوقتباوعت لامي بعصبية واني انفظ هاي الكلامات بوجها
_مجنت اتصور كل هاي التصرفات سويتها
يجوز غلطت ومحسيت على نفسي
بس الي ماافهمتة.....هي امي الي اتشوف الغلط بعينها وتسكت
راضية بتصرفات بتها وهي بس اتراقب
يعني اريد الكه كلمة مناسبة مااكدر...اتقربت الية وعيونة جاحظة من مكانها و اتشيط
و ضربتني بقوة وعلى وجي_صدك معرفت اربيج
بس اني هسة يالة عرفت البنت مو مال تبقى ابيت اهلهة..لان اتخوف واحتمال اتجيبلهم عار
صدكيني ياعبير مراح اتمر هاي السنة اذا ماازوجج.....طلعت من الباب
وعافتني بوسط تيار من الكلمات القاسية الي وجهتها لصدري بكل قوة
ضليت واكفة نفس وكفتي وكلبي مليان قهر من السمعتة
شنو الي ديصير....ليش هيج
〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰اتقدم للمراية بخطوات هادئه
وهو يوكف كدامها وشعرة ينكط مي
رفع الخاولي وبدة يفركة بقوة
مشط شعرة المبلل الي جان طويل وعلى موديل هذا الوكتركز بعيونة وطالت النظرة
لمح حاجبة الايسر ....رفع اصبعه وهو يتلمسه
جان مضروب من النصف ومانع يتكون الشعر بي ومخلي علامة لوجه وللايام الجايةودته مخيلتة لهذاك اليوم الي انضرب ولاول مرة من امة بقوة
وخالة الي اذاه بعنف......كل هذا بسببها
اي بسبب عبير الي امتنع بعدها يدخل بيتهم او حتى يشوفها ويقترب منها