لَم يكُن صَعباً أَن أَعِيشَ تحتَ تِلك الظروف،،
لكِنهُ كَان صَعباً أن أَعودَ لِلواقِع..
تِلكَ الحُورِية التِي جَعلت وُجودَ الكواكِبِ فِي سماءِ عالمِي يوماً.. إِلى أَين ذَهبت..؟
وَلًماذا أَنا وَحيدُ بِالرغمِ مِن أننِي أَراهُم..؟
مَالذِي غَير وَأعَادَ كِتابةَ هَذَا القدر؟كَانت وَمضةً مِن حُلمٍ جمِيل، حُلمٍ حيثُ أنَا أَبتسِمُ لِأجلِ أَحدِهم بِالرُغمِ مِن وُجودِ سلاسِلِ الألمِ علَى جَسدِي..
الذِي فعَل هذَا، هَل هُو يُحبُنِي لِيجعلنِي أَعيشُ ×السعَادةَ× التِّي حلمتُ بِها دائماً..؟
أَم أَنهُ يكرَهُنِي وَيُريدُ أَن يجعلنِي أَعيشُ فِي الأوهام مُجدَداً..؟
| لا أَعلمُ لِماذا،،
لكِن لِسببٍ مَا، هذِه المرة.. كانَ حُلمِي جمِيلاً.. |الشخصُ الذِي يَجعلُنِي أَرَى الأوهامَ حقِيقة..
وَالذِي جَعلنِي أَرَى أَنَ ×السعَادَةَ×....
ااه،،
إَنها بِين أَقواسِ المُحرماتِ الآن، ألِيس كذلِك..؟
.
.
.لكِن لِماذَا،، من الذِي جَعلَ الأمورَ هَكذا..؟
هَل هُو.....أَنت ؟|.