دخل يوسف الفصل و انجذب ل ريماس اكتر لما شافها مكسوفه و اعتقد انها مكسوفه منه و بدأت تحبه و تبادله نفس المشاعر.
يوسف: السلام عليكم يابنات
البنات: وعليكم السلام يامستر
يوسف: النهارده الحصه فري مش هشرح حاجه و كل اللي عنده سؤال يقولوه سوا في المنهج او بره
البنات ابتسموا بفرحه
يوسف: اتفضلوا انا سامعكم
1: يا مستر الجزء……… مش فاهماه
2:ولا انا كمان
يوسف: تمام هشرحه و بدأ يشرح
ريماس كانت سرحانه في حازم و مبتسمه ف يوسف افتكرها بتفكر فيه و فرح اوووي
يوسف: تمام كدا يا بنات ولا في حاجه تاني
البنات: لا كدا تمام يامستر
يوسف: رنا و ريماس مالكم ساكتين و انتي يا ريماس مش بعاده تقعدي هاديه خير مالكم
1: تلاقيهم بيدبروا مصيبه يامستر😂😂😂😂😂
يوسف: رنا ماشي ممكن لكن ريماس معتقدش لانها بريئه اوووي و مستحيل تأذي حد صح يا ريري
رنا: قصدك اي يعني يامستر هو انا امنا الغوله علشان ادبر مصايب ماتقولي حاجه ياحجه ريماس.
ريماس سرحانه و مش واخده بالها منهم اصلا
يوسف: ريماس ريماس
ريماس بانتباه: ها نعم يامستر اسفه كنت سرحانه
يوسف ب ابتسامه: لا ولا يهمك بس كنت بقول مش عوايدك تقعدي من غير شغب كدا
ريماس ب ابتسامه عفويه: عادي يامستر مش فيها حاجه لما اكون هاديه شويه مش لازم مشاكل
يوسف: علي الاقل خلينا نسمع صوتك قوليلي في حاجه مش فاهماها في اللي فات
ريماس: لالا الحمد لله فاهمه و لو في حاجه وقفت معايا اكيد هقولك
يوسف فرح اووي لما مقالتش حضرتك زي كل مره
يوسف: تمام بس بلاش سرحان كتير لانك ثانويه عامه😉
ريماس ب احراج: اسفه يامستر ممكن اروح اغسل وشي
يوسف: اه طبعا اتفضلي….
………………………………
حازم و ايتن عايشين يحبوا في بعض و اميره و سحر بيخططوا لوقوع ريماس و يوسف كل يوم بيتعلق بريماس اكتر
………………
مر كام يوم و كل حاجه زي ماهي الروتين اليومي المعتاد لحد يوم بدايه موت ريماس و هو يوم عيد ميلاد حازم
في بيت ريماس
ريماس لمرات عمها: ماما هو حازم فين كنت عاوزه اقوله كل سنه وانت طيب
الام: في اوضته ياحبيبتي ادخليله
ريماس: تعالي معايا ياماما مش هينفع ادخل لوحدي
الام بضحك: ياحبيبتي متخافيش دا اخوكي
ريماس زعلت من كلمه اخوكي: ماشي ياماما بعد اذنك و راحت لحازم
بتخبط علي الباب
حازم: ادخل
دخلت ريماس ب ابتسامه و ماسكه هديه
ريماس: اخبارك اي يا حازم
حازم ب ابتسامه: تمام ياسمسمه انتي اخبارك اي و اي اللي في ايدك دا
ريماس ب كسوف: تمام الحمد لله و مدت ايدها بالهديه، اتفضل كل سنه وانت طيب و عقبال مليون سنه.
حازم بفرحه: وانتي طيبه ياسمسمتي ازاي فاكره عيد ميلادي
ريماس: انا عمري مانسيته اصلا و بعدين اي سمسمه دي اول مره حد يقولي كدا
حازم متصنع الزعل: اي وحشه خلاص مش هقول تاني
ريماس بسرعه: لالا والله حلوه اوووي
حازم بفرحه باس راسها: شكرا ياسمسمه علي الهديه بجد مش عارف اقولك اي
ريماس: مفيش شكر بينا بس يارب تعجبك
حازم: اي حاجه منك هتعجبني ياصغيرتي
ريماس فرحت اووي بالكلمه دي و اتمنت تحضنه
ريماس: احم انا هنزل بقي علشان مفيش حد يتخانق معايا
حازم: ماشي خدي بالك من نفسك و ابقي اسئلي عني
ريماس: حاضر
و هي خارجه خبطت في المكتب و وقعت صوره من عليه
حازم بفزع: اي اللي حصل انتي اتعورتي
ريماس: لا مفيش حاجه
حازم لما شاف الصوره اتعصب لانها صوره ايتن و اتكسرت
حازم بنرفزه: مش تاخدي بالك اهي الصوره اتكسرت
ريماس بدموع: اسفه والله مش قصدي هات انا هصلحها
حازم لما شاف دموعها صعبت عليه و طبطب عليها: خلاص خلاص حصل خير انا هصلحها بس الصوره دي غاليه عندي علشان كدا اتنرفزت متزعليش مني
ريماس: مش زعلانه و اسفه مره تاني بس ممكن سؤال
حازم: من غير ما تسئلي عارف عاوزه تعرفي مين دي صح
ريماس هزت راسها بمعني ايوه
حازم ابتسم: دي ايتن حبيبتي و لما نتخرج هنتجوز بنوته حلوه اووي و لما تعرفيها هتحبيها
ريماس حست انها في كابوس و داخت
ريماس بضعف: مبروك ربنا يتمملكم علي خير
حازم يارب ياسمسمه يارب و عقبالك انتي كمان لما اديكي لعريسك ب ايدي
ريماس ب ابتسامه: ميرسي هنزل انا بقي
حازم: اتفضلي
