يِرُقُونِي حُبُكَ مَهْمَا كَاَن ( بلهجة الجزائرية)ْ

بارت 2

وانا رابعة ابتدائي و بقينا ديما مع بعض الشلة هي هي بصح مع زدت كبرت زاد التحكم نتع بدرو كان مايبغيش نحكي مع الاولاد و ديما يعلق على لبستي الصباح قبل مانروح نقرا لازم حتى يشوف هو اللبسةو يرضى عليها حتى الى كان يقرا ال10 ينوض ال8 يعلق على قشي وانا كنت نساعفه نكره التقلاق نتاعه مانبغيهش يعرشلي و هاذي كانت حياتنا ايه نسيت نقولكم حاجة انا مريضة عندي الكلى من وقت كنت صغيرة عندي كلى ماتخدمش غير وحدة اللي تخدم و نشرب تراتمو بصح هاذ الشيء عمره ما استصغر من قيمتي عند اصدقائي لانو اللي كان بينا اكثر من جورة و صداقة حياتنا كانت مثالية حتى واحد النهار عايلتي ديسيداو يرحلو من هاذيك المنطقة كنت صغيرة بصح نعقل على ادق التفاصيل ماحبيتش نبعدو من هاذيك البلاصة روحي و حياتي كانت تم حومتي جيراني صحاباتي و صحابي كلشي كان تماك قلت لماما علاه نروحو قاتلي رانا غير وحدنا هنا عمامك عماتك خوالك خالاتك جدودك و جداتك كلهم لهيه و جدك قال لباباك رواح خدم في رزقك جدك مرض و عمامك كل واحد لاهي برزقه و جدك مابقاله غير باباك يسلكه قتلها بابا يخلي خدمته فالامن و يروح قاتلي بسيف عليه هاذو والدين قتلها و مانرجعوش هنا قاتلي لا نبيعو هاذ السكنة انا قلبي انقسم حسيت روحي راح نموت كانت بزاف صعيبة عليا و فالليل و حنا مجمعين انا و الاولاد و البنات كي العادة قتلهم حابة نقولكم رانا راحلين من هنا و مانرجعوش كلهم اتصدمو واحد يشوف فالاخر قالي بدرو كيفاه؟ قتله ماما و بابا راح يبيعو السكنة و نروحو من هنا ....بدرو قالنا انعست نروح نرقد و راح بقيت انا معاهم و حكينا كلهم زعفو قالولي وحدة من الجماعة رايحة تروح دك تسماط الحالة قتلهم ما باليد حيلة انا لوكان جات عليا مانروحش منا بصح الله غالب